بقلم فاطمه ابراهيم 🤍✨
روايه عنان المدمر الجزء الاول 🤍✨"مــتــنــســوش التصويت اللي بـيـشـجـعـنـي هو والكومنت"🤍✨
_______________________________________هدير بصدمه :
" عنان !"عنان بخبث:
"ايه مالك هو انا جيت في وقت غلط ولا ايه !! دا انا حتي جيبالك شكولاته"اردفت هدير بتوتر من هذا الموقف المحرج :
"هــا !"
عنان وهي تدخل :
"ها ايه بس ، «تصنعت الصدمه قائله» ،ايه دا حسام ! «اتجهت نحوه وحضنته قائله » ، وحشتني والله "نظرت لهم بصدمه و أحست و كأن احدهم يقوم بعلي دمائها اردفت سريعاً :
" نعم انتو تعرفوا بعض !؟"اردف حسام بتعجب مما فعلته تلك الحمقاء:
" ايوه احنا ءاا !! " ، قاطعته عنان قائله بمرح .." يا بنتي دا الحته الشمال"
هدير :
" بجد والله بدام هو الحته الشمال ،حضرتك جي تتقدملي ليه "
تمتم حسام بغضب :
" الله يحرقك يا عنان انا قلت انتي هتبوظي الجوازه"هدير بغيره حاولت مداراتها :
" كمان مكنتش عايزها تقولي ،و بتدعي عليها "حاول حسام مداركه الموقف حتي لا تخرب شقيقته كل شيء :
"مالك بس يا حببتي دي تكون"عنان و هي تتصنع الصدمه قائله بحزم :
"حببتي يا ولد ، كده طب استني لما تكتب الكتاب يا اخي !"اردف بحنق :
"بت انتي تخرسي خالص"اردفت هدير بحزن ظاهر بنبرتها :
"مالوش لزوم بقي كتب الكتاب دا "عنان وهي تكاد تجلس علي الأرضية من كثره الضحك
هدير بتذمر :
"انتي بتضحكي علي ايه !!"تحدثت عنان بصرامه :
"كده بتكلمي عمتك بالطريقه دي و الله عيـب "اردفت الأخري بغباء :
"عمت مين يا بت أنتِ"عنان بصرامة :
"لا لا عيب كده لما تكلمي عمتك اخت جوزك يكون باحترام ، مش بيقولوا لازم تحترمي عمتك انا ابقي عمتك الحربايه "هدير بصدمه :
"اخت جوزك !! هو انتو"زفر حسام الصعداء قائلاً :
"ايو احنا زي ما فهمتي ، عنان اختي "هدير :
"بس انت مقلتليش انها تكون اختك"قهقهت عنان ضاحكه:
"اي خدمه اديه قالك اهو"هدير :
" أنتِ يابت بتعملي عليا حوار ، و تكلميني امبارح وعايزه اشوفك ضروري ، يا هبله"حسام بتعجب :
"هو انتو تعرفوا بعض ؟!!"اردفت الفتاتان معاً :
"اها"عنان بضحك :
"يا سبحان الله ، فاكر يا حسام يوم ما خدت علقه في الشركه"
ŞİMDİ OKUDUĞUN
عـنـان الـمـدمـر -جاري التعديل-
Gizem / Gerilimبقلم فاطمه ابراهيم 🤍✨ روايه عنان المدمر الجزء الثاني مع الجزء الاول 🤍✨ "مــتــنــســوش التصويت اللي بـيـشـجـعـنـي هو والكومنت"🤍✨ ______________________________________ كانت لديها طموح وحققتها ولكن في منتصف طريقها في حلمها قابلته المدمر الذي لا ير...