(الجزء الأول)
عازفة البيانو ذات العيون الذهبية ورئيس مافيا ملقب بالخطر
هما التناقض بحد ذاته هي نقية وهو ملوث
" أنت شخص غامض وانا لا أحب الغموض ، من تكون لماذا ظهرت إلي أخبرني من أنت ؟ "
تقدم بعض خطوات ثم انحناء قليلًا لتلتقي نظراتنا وأردف متمتماً...
استقمت بعد تلك المكالمة وانا احاول السيطرة على انفعالي لقد طفح الكيل كيف يجرؤن على مس اتباعي ، القيت نظرة عليها وأخبرتها أنني سأغادر وسنكمل حديثنا لاحقًا ، كل الأمور تسير ضدي من جهه هروب ساندرا ولا اعلم كيف هو وضعها الان لقد كانت دائمًا ذكيه ومتفهمه لماذا تصرفت بتهور من اجل ماذا ؟ هل لأنني تجاهلتها قليلاً ! هناك أيضًا فيوليت وشخص يعبث معي ولان حاولوا إيذاء اتباعي لم يقتلوهم وهذا يعتبر كتهديد لي قبضت على يدي
فتحت الفديو كانت هناك أربع سيارات ثلاثة من الخلف وأحدهم من الأمام لقد كأنو محاصرين من قبلهم وفي النهاية تم قلب السيارة السرعة كانت عالية وكان من المستحيل خروجهم تبًا لماذا استخدم السرعة ماكس اللعين ان خرجت سالمًا ساكسر عظامك ، رميت الهاتف له ثم تحركت نحو السيارة وركبت بالخلف وأحدٍ رجالي تولى امر القيادة خرجنا من الباب الرئسي
حدقت من زجاج السيارة على الطرقات لمحت المكان الذي كانت به ساندرا هنا قد ركبت معه شخص غريب بكل سهولة ، اغلقت عيني بغضب ثم فتحتهما متنهدا وأدخلت يدي بجيوب سترتي وأخرجت الفلاشة ذلك المخترق الكسول قال انه أستخرج بعض المعلومات
لم يتسنى لي الوقت لمشاهدة مايحتويه من المعلومات أرجعته بجيب سترتي ومضى بعض الوقت لنقف امام بوابة مقر القيادة هناك طاقم طبي عندما يصب احد رجالي يتم نقله فورًا ألى هنا لا استخدم المستشفيات الحكومية لأنه الأمر مزعج عندما يكون هناك تحقيقات ولا أنوي التورط بأمور الشرطة ، توقفت السيارة لينزل السائق وفتح الباب لي ثّم وقف بثبات ترجلت ليغلق الباب خلفي وسرت باتزان وهم خلفي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عندما وصلت للداخل رأيت ثلاثة يقف بثبات وشابك يديه معًا بدءا كتمثال لقد تربى هنا منذ صغره وكبر ليكون وحش بلا مشاعر وخاصة معه ضخامة جسده أصبح اله للقتل ، وقف أمامي حالما لمحني ثم اردف " زعيملقدقمتبحلالامر،لميكنعليكازعاجنفسكبالقدومالىهنا "
