فوت وكومنت إن أعجبكم لطفًا،
إستمتعوا!
الفصل السادس: لعب دورِ صعبةِ المنال."
أحس الرواية كذا خفيفة ظريفة وأهم شيء تضحكني💀
...
رمشت مراتٍ عديدةً أنظر له، لم يكن وقتًا مناسبًا لظهوره أو لربما كان وقتًا مثاليًا، يمكنه إعطائي رأيه بفستانِ زفافنَا.
تخلصتُ من شخصيتِي السخيفة التي كانت تتحكم بي قبل ملاحظتي لوجوده وكذلك أشلي تبخرت من أمامنا فور أن لاحظته حتى لاتفضحنا رغم أنني متأكدة من أنه نسى من تكون بالفعل!
لديه الكثير من الفتيات بعقله ولن يشغله تذكر حبيباتهِ السابقات!
إستدرت أعود لتفحص الفساتين متظاهرةً بكوني لم أتعرف عليه وساعدتني غريس تعطي رأيها.
"هذا الفستان سيبرز قوامك بشكل راقٍ وكذلك لديه طابع فكتوري رائع، لتجربيه ڨالري!"
تعمدت غريس التحدث بحماسٍ وصوتٍ عالٍ للفتِ إنتباههِ وكعادته كان يقع بأي مصيدةٍ نضعها له ..
لمحته قد شرع بالإقتراب نحوي وأثناء فعله لذلك إستدرت وإنتقلت عيناي سريعا نحو شاشةِ هاتفه وابتسمت بجانبية حين رأيت صوري من ليلةِ أمس!
كنت محقةً وبذلك نقطةٌ جديدةٌ تضاف إلي،
لقد قضى الليل يفكر بي حقًا!
"أهلاً قالرِي!"
قال بتوترٍ يحك مؤخرةَ رقبته وشعرت برغبةٍ شديدة في إطلاق ضحكةٍ شريرةٍ لكنني تمالكت نفسي راسمةً ملامح مستغربة.
"عذرًا لكن أ أعرفكَ؟"
سألته بإستغرابٍ وبدى منصدمًا للحظاتٍ لكنه فورا أبعد تلك الملامح عن وجهه حتى لا ألحظها، مسكين! فتاةٌ قبلته ونعثته بالوسيم تخبره اليوم أنها لاتعرفه.
"لقد إلتقينا بحفلةٍ ليلةَ أمسٍ، أ تتذكرين؟ جيون جونغكوك؟"
تحدث محاولا تذكيري ولمحت أشلي المختبئة من خلفه تضحك، لاتقلق لست بذلك الغباء لأنسى زوجي المستقبلي وزفافنا الذي بنهاية السنة!
"أوه، ذلك الذي إدعى الثمالةَ حتى يقبلني؟"
سألت مدعيةً التفكير فأبتعدت عنها غريس حتى يتسنى لهَا الضحك براحته بينما بدى هذا اللعوب محرجًا وعاد لحكِ مؤخرةِ رقبته بتوتر.
"أجل إنه أنا، إذا ماذا تفعلين هنا؟"
سأل وبدى عليه الفضول الشديد فقررت التلاعب به قليلاً.
YOU ARE READING
MEN'S TAMER.✓
Fanfictionرجلٌ يحملُ كل الصفاتِ السيئةِ أعجبت بهِ إمرأةٌ ذاتُ كيدٍ عظيم، وأولُ خطوةٍ لإيقاعهِ بالحبِ كانتِ الإنفصَال عَنه! START: 210722 END: 160323 -حُقوق الرواية كَامِلة تعُود إلي، لا أسمح بالإقتِباس والسرقَة دون إذن!.
