D𝓮𝓪𝓽𝓱..
I𝓽 𝓲𝓼 𝓽𝓱𝓮 𝓸𝓷𝓵𝔂 𝔀𝓪𝔂 𝓽𝓸 𝓰𝓮𝓽 𝓻𝓮𝓵𝓲𝓮𝓯 𝓯𝓻𝓸𝓶 𝓹𝓪𝓲𝓷..
احداث الرواية
حول شُرطي يدعى "Mateo/ماثيو"
أُرسل للتجسس على افراد عصابة الشيطان
الذين يتزعمهم "Leo/ليو"
يروي الحكاية "Bran/بران" صديق ماثيو المقرب
و سيشارك...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"مُجرد تُرهات! واحاديثُ بَشر مشاعرٌ..ونبضٌ كاذبٌ في الصدر..تلك هي الحياة او هكذا تُعرف بمنظورٍ بشريّ بحت من كان يدري اني أحفر قبري بمبسمي! من كان يدري..ان ما رأيته في عينيه..مقبرة" "ليو مارتنيز"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اليوم الأول مُفكرة ماثيو: حسنا لقد كانَ غريبا لي..انه وافق بتلك السُرعة ان اشاركه مسكنه.. لم افهم اِلامَ يرمي..لكني وافقت دون تردد اذ أنه مُبتغاي منذ الأساس ليو: لا سرير اخر في الغرفة لذا..حاول التأقلم كان يُحادثني اثناء تبديله لملابسه مُتجاهلا كياني وكأنه يأمنني على ظهره اني لن اطعنه فكيف لو عَلمَ بحقيقتي؟ تقربت وجلست على الفراش فإقترب وتمدد بمكان قريب مني و نطق بهمس ليو : تجيد التدليك؟ ماثيو: اجل سيدي انا بارع فيه ليو: رائع..هلا تقوم بذلك؟ انني مُرهق للغاية اقتربت منه وبدأت اُدلك اكتافه وُعنقه وأفرد اناملي مابين ظهره وساعديه مُستمعا لتنهيداته انه شخص غريب بحق..لقد غفى من فوره كالطفل مازلت لا اصدق انه ذاك المجرم ذو السُمعة الشيطانية لا افهم ما يحدث..لكني لن انخدع وسأقتله او اسجنه وأحصل على ترقيه! بقيتُ أهذي بهذه الفكرة الى ان تغشاني النعاس!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في الصباح عُدت لعملي..كل شيء طبيعي و جيد عدا ضحكات العُمال..انهم مزعجون لما يضحكون بهذا الشكل يا تُرى مارتن : هيّ ماثيو..ما رأيك ان تعبث معنا قليلاً؟ لن يأتينا عُملاء حتى المساء دعنا نستمتع بوقتنا ماثيو: حسنا ماذا تفعلون؟ أقبلتُ معه حيثُ جمعُهم لأرى ما كان يُثير حماسهم آه نعم..هذا ما كُنت اتوقعه انها المُخدرات! مارتن: تعالَ ياه..جرب القليل لن تندم ماثيو : لا يُمكنني.. مارتن: انتَ مُتحفظ للغاية..ستعتاد الامر قريبا التزمتُ الصمتَ و انتظرت حلول المساء اه هاهو ليو يعود ومعه مجموعة أخرى من الناس.. اشكالهم مُريبة.. يبدون لي وكأنهم يتبادلون شيئاً ما يجب ان اعلم مالذي يحدث هُنا بعد مُدة رحل ضيوفه وبقي على الطاولة بمفرده يُدخن كان يبدو شارد الذهن و مُرهق اقتربت منه مُتظاهرا بتنظيف الطاولة ليو : احضر لي مشروب! ماثيو : مانوعه سيدي؟ ليو : أود اثقل ما لديك! لم أُبدي له تعجبي بل وفقط ذهبتُ و اعددتُ له مزيجا مخصصا ثقيلا وقدمته له فإرتشفه دفعة واحدة! بل وطلب تجديده اعدتُ الكَرة فدعاني للشُرب معه و كانت احاديثه ونظراته هادئة يتَبَسّم من حينٍ لآخر ويالها من فُرصة! عدوي امامي مُترنح ليس بوعيه..استطيع استجوابه براحتي ماهي الا دقائق حتى شعرت بخدر يكتسح اتزاني انني ثمل ايضا ..مالذي يحدث المكان يدور لم استطع المقاومة طويلا ونهضتُ معه حيث غُرفتنا وارتميت قبله على السرير اصارع الدوار لحق بي هو الآخر وكان يتملكه خدر وحالة سكون
عندها وفقط عندها استطعت النظر اليه عن قرب لأول مرة!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
