الجزء ( 2) "رجعنا من جديد " بارت 25

21.1K 472 269
                                    


عبدالله: اسأل نفسك وش صار ، ليش تخونا ؟
فيصل : والله مدري وش كنت اسوي ، لكن صدقني نادم قد شعر راسي الحين
عبدالله: وش يفيد الندم الحين ي فيصل بعد م خسرتنا

فيصل : والله هي هددتني و مقدرت
عبدالله: ليش م تكملت معنا كنا قدرنا نساعدك

فيصل : يمكن م تقدرون تساعدوني وقتها كلن لاهي بشغله
عبدالله: مين وراها ؟
فيصل : كيف ؟
عبدالله : ريم ذي فيه احد يساعدها ولا بس انت
فيصل : كل الي اعرف عنها عصابه كبيره ساعدتها وصارت منهم بس لها شغلها الخاص  وانا الي اساعدها بس
عبدالله : تساعدها بأيش !

فيصل ينزل راسه : اتجسس
عبدالله: تجسس علينا !
فيصل : اخخ ي عبدالله والله نادم
عبدالله: الحين كل علومنا عندها ؟
فيصل : اسف !

عبدالله: لا لا لا ليكون الي في بالي صحيح

فيصل : اسف بس اي

عبدالله: يمسكه من ملابسه ، ي ابن الكلب وينها وينها البنت
فيصل وخانقته العبره : مع مع ريم
عبدالله: ي خسيس ي واطي بنت صغيره صغيره شلون يطاوعك قلبك ي ابن الكلب حسابك مو الحين اعرف كيف اتصرف معاك ي عسكري خلك عنده وعيونك ( طلع )

( فيصل ، يبكي على غباء وندمه )

" قروب ثاني "

انضمام " عبدالله ، يزيد ، بسام ، يارا ، سعود "

يارا : عبدالله ، شفيك وش صاير
عبدالله: فاضين ؟
يارا : اي
يزيد : نفضى بس وش صاير

عبدالله: كلكم تعالو للمدرسه والحين
بسام : وش صاير عبدالله
عبدالله: اقولكم اذا جيت

يارا : الله يستر

(عبدالله يراسل اثير على الخاص )

عبدالله: السلام عليكم ، طمنيني عنك ؟ اذا فاضيه اليوم تعالي مدرسة ثانوية بني ال زايد الحين في موضوع لازم تعرفينه والحين ولحد يدري عنك

اثير : ان شاء الله

( مركز الشرطه )

يزيد : نور تعالي مكتبي
نور : حاضر
( بعد دقيقه )

يزيد : اخبارك اليوم
نور : بخير الحمدلله
يزيد : مرتاحه ؟
نور : اي لا تخاف
يزيد : زين تعالي اجلسي
نور : حاضر

يزيد : لو كنتي مجرمه اول شي تسوينه وش ؟
نور : العب بالخفه

يزيد : ممتاز بس لو كنتي مكشوفه ؟
نور : العب بدور شخص ثاني
يزيد : ممتاز ، بذي الحاله بتلعبينها على كيفك صح ؟
نور : اي

يزيد : صاحبتك الي تعزينها وتقدرينها قتلتيها اليوم هل بيطاوعك قلبك حتى لو كنتي متلبسه شخصيه ثانيه ؟

نور : اذا اعزها واقدرها مستحيل اقتلها
يزيد : ليش
نور : لانها صاحبتي تعرف كل اخباري ولو فكرت تخوني بتكون متلبسه معاي لانها ساعدتني ولا تقدر

مدرسة ثانوية بني آل زايد Where stories live. Discover now