" ＡＤＵＬＴ ＣＯＮＴＥＮＴ "
تڪهنتُ أني ضدَ الإيحائيات محصنة و لڪن جاءت الأيام و وجدت نفسي غارقة بوسط الخطايا مع إبن خالتي.
ذلكَ الرجل الإباحي الجريء الذي لا يهابُ شيء مستعد أن ينتشلني من عمقِ الجحيم لأغرقَ بجحيمه هو.
- حسناً طالما تحتاجين للمال فسنعقدُ إتف...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
____
أضواء تسطع من ڪل صوبٍ و أصوات الڪاميرا مدججة من أمامه و ضوءها يعمي البصيرة و لڪن ما باليدِ حيلة، هذا عمله و مصدر رزقه و الذي جعله بشهرة و غنى فاحش لا يُقدر.
" ضع يدڪَ حولَ خصرها بإغراء "
نبسَ المصور للذي أمامه يخاطبه بصوت جهوري بغية سماعه فالمڪان صاخب حولهم، فعلَ ما تطلبَ منه يرسمُ تعابير أقل ما يقال عنها مثيرة يحركُ رأسه هنا و هناڪَ بزوايا مختلفة فداءَ صورٍ متنوعة و تأخذُ حيزَ جماله.
و شريڪته لا تقلُ عنه فعلاً، ڪلاهما ثنائي لائمَ بعضهما جمالاً و قدرة على تمثيل شخصية مطلوبة.
" جيد بروڤينسانو، إستراحة لـ 10 دقائق و لنتابع بعدها "
نبسَ المصور ليتنهدَ الأخير بتعبٍ يبتعد عن من إبتسمت بوجهه بخفة و لڪنه فقط أومأ لها ببسمة مڪفهرة، يمقتُ إصطناع الأشخاص حوليه.
توجه مبتعداً عن بقعة التصوير يلاقيه مدير أعماله بقنينة ماءٍ باردة.
" أرى الإرهاق بعيونڪَ جونغڪوك! هل نمتَ جيداً أمس "
نبسَ مدير أعماله بخفة يضع حدوه ڪرسي يجلسُ عليه و هو أيضاً.
أرخى جونغڪوك رأسه على عارضة الڪرسي بإرهاق سرعان ما إسترسلَ بنبرة تظهر إرهاقه.
" لم أنم بالأصل ڪانت لدي بعضُ الأعمال! "
قلبَ مدير أعماله مقلتيه بتملل و إهمال الأخر لنفسه.
" أنتَ تعلمُ أنه يجبُ عليڪَ أن ترتاح لأجل هذا اليوم! "
أومأ له بخفة و عيونه مغمضة يتنهد بإرهاق بين الفينة و الأخرى، يحڪمه النعاس و لگن لازال أمامه العمل.
