" ＡＤＵＬＴ ＣＯＮＴＥＮＴ "
تڪهنتُ أني ضدَ الإيحائيات محصنة و لڪن جاءت الأيام و وجدت نفسي غارقة بوسط الخطايا مع إبن خالتي.
ذلكَ الرجل الإباحي الجريء الذي لا يهابُ شيء مستعد أن ينتشلني من عمقِ الجحيم لأغرقَ بجحيمه هو.
- حسناً طالما تحتاجين للمال فسنعقدُ إتف...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
____
الدهشة لازالت تستوطنه و خافقه ينبضُ بصدمة، هل هذه بورن إبنة خالته بصدقٍ أم فقط توهمٍ و أوهام.
ينظر لها ڪيفَ تتمايل بطرق أقلَ ما يقال عنها جريئة تجسدُ راقصات الملاهي بحذافيرهم.
مشطَ شعره للخلفِ و حواجبه مقطبة بإنزعاجٍ شديد يحول أنظاره هنا و هناك يبصرُ تهاتف الرجال عليها و الذل على هزة من خصرها واضح للعلنِ، لم يرى خيراً بالأمر القذارة منجلية بهذا المڪان.
حولَ أنظاره ناحيتها و شعوراً من الغضب و الضعف إستحوذه.
" ماذا تفعلين بحقِ الجحيم هنا بورن! "
هسهس بينه و بين نفسه يرمق جسدها الراقص بجفونٍ متحدة و قبضة يديه مشدودة تبرز عروق ذراعه لولا قميصه لظهرت للعلن تتبث حنقه العارم.
تلاقت أبصارهم لتوسعَ خاصتها بدهشة ڪما حال منظره الأول، أتلفت حرڪاتها مع إيقاع الأنغام و لڪن تدارڪت الأمر تعطيهم خلفيتها تهزُ مؤخرتها بتتالي و عهرٍ.
" O MY GOD! "
سمع صرخة مليئة بالشهوة من رجلٍ بجانبه و لم يعقل على نفسه غير أنه يجذبه من ياقته يرمقه بحنق و جفون محتدة مقوسة بفعلِ الغضب.
نظر له الغريب بإستغراب و توجس لا يفقه فعلته حتى تلقى ردَ فعل ڪذاك.
" جونغڪوك!! "
آتى ستيڤ يبعد يديه من ياقة الرجل يفرق جسديهم عن بعض يخرجه من وسطِ ساحة الأشخاص ناحية طاولة البار.
جلس فوق ڪرسيه يأخذ مشروبه يرتشفه دفعة واحدة يشخر للساعةِ الڪحول على حلقه.
" جون ما بك؟ "
سأله من جلسَ بجانبه ينظر له بإستغراب من تحوله الغريب الفجائي.
