" ＡＤＵＬＴ ＣＯＮＴＥＮＴ "
تڪهنتُ أني ضدَ الإيحائيات محصنة و لڪن جاءت الأيام و وجدت نفسي غارقة بوسط الخطايا مع إبن خالتي.
ذلكَ الرجل الإباحي الجريء الذي لا يهابُ شيء مستعد أن ينتشلني من عمقِ الجحيم لأغرقَ بجحيمه هو.
- حسناً طالما تحتاجين للمال فسنعقدُ إتف...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
____
سَمعت رنَ الهاتف الأرضي الذي بجانب السرير بينما تُسرحُ خُصلاتها مُستعدة للنومِ؛ أو بالأحرى هيَ مَن تعاني من تشويشِ الخاطر و أي رغبةً ڪانت عِندها أو حماسٍ قد مُحيَ!.
إستغربتْ مَن الممڪن أن يتصل هل الإستقبال؟ و لڪن ما سببهم؟.
إستقامت من مضجعها تتوجهُ ناحيتهُ ترتدي بيجامة نومٍ عِبارة عن فستان باللون القُرمزي من ثوب الساتان اللامع عليهِ روبهُ الطويل.
رفعت السماعة تضعها على أذنها:
ـ أجل؟.
ـ بورن!!.
رفعت حاجبيها حين سماعها لصوتهِ خلف الخط مستغربةً.
ـ جون؟.
ـ پورني خاصتهُ!.
دحرجت مقلتيها بسخطٍ هي تدري من نبرته فقط أنهُ يسخرُ.
ـ ماذا هناك الآن؟.
ـ تعالي لجناحي! لقد طلبتُ لنا العشاء!!.
عضت على سُفليتها مجيبةً.
ـ لا أود لستُ جائعةً، ڪل أنتَ فقط.
تنهيدة من ثغره قد فرت قائلاً..
ـ بورن توقفي عن إعتراضاتك على الدوام؛ لقد طلبتُ الأڪل لأجلكِ! ڪما أن برجكِ التافه ذاك يلمعُ بالأبيض لا تتخيلي ڪم أنهُ ساحر.
أغمضت عيونها تضحكْ بدون صوتٍ من حديثهِ المتناقض.
ـ تافه و ساحر!! لا أدري لما هذا التعبير يلائمكَ أڪثر.
ـ المهم أني ساحر و التفاهة لها عِلاج!.. هيا تعالي بدون إطالة الحديث لقد أنهيتِ ثمن المڪالمةِ.
