PORN MAN // 05_____
_____
تجره خلفها رڪضاً و الأضواء شبه خافتة، تنظر تارة للخلف و تارة للأمام و على محياها أمارات الذعرِ.
تخطت عتبة الملهى يلفحها نسيمُ الحلڪة البارد الذي تخلل بڪلِ ثناياها يبرز الرجفة الخارجية.
" ماذا بكِ هڪذا خائفة هو لم يمت! "
أتاها صوته الغير مڪترث من الخلف بينما لازالت تشدُ على يده بين خاصتها بالواحة أمام الملهى.
زادت عقدة حاجبيها ترمقه بسخطٍ شديد، منذ أن قابلته و هي فقط بمشاڪل لا نهاءَ لها.
ضربت صدره بيدها تردف بإنفعالٍ..
" أيها المجنون أتعرف ذاك من ضربت أم لا!!! "
صوتها خرج غير مصدقاً و ڪأنها لا تصدق أنهم بورطة نهايتها لا تبشر بالخير.
دحرج جونغڪوك مقلتيه بتملل و إهمالٍ
" و من سيڪون؟ مجرد متحرشٍ سڪير "
شدت على خصلات شعرها و اللاتصديق يحتلها، بروده يشعلها أڪثر.
" إنه ماتيو ماتاريلا إبن رئيس وزراء البلد سيرجيو ماتاريلا، نحن بورطة ڪبيرة جونغڪوك! "
نبرتها خرجت مرتعبة و الخوف تربعَ سلباً على قلبها، هو لخلفيته السياسية قادر على محوهم من سجلات إيطاليا بڪل سهولة و رمشٍ.
و رغم قولها له عن ماهيته لازال خافقه منتظم بهدوءٍ بارد، لم يهتز ڪحالها، لم يهتم بمن يڪون هذا الشخص و ما بإستطاعته فعله معه.
نظرت بورن ناحية باب الملهى إثرَ سماعها ضوضاء قادمة منه لتشدَ على يده مرة أخرى تجره خلفها بينما تأنبه.
" لا أصدق فقط!! أنتَ أقحمتنا بمشڪلٍ ڪبير جونغڪوك لما تدخلت بالأصل! "
YOU ARE READING
PORN MAN.
Fanfiction" ADULT CONTENT " تڪهنتُ أني ضدَ الإيحائيات محصنة و لڪن جاءت الأيام و وجدت نفسي غارقة بوسط الخطايا مع إبن خالتي. ذلكَ الرجل الإباحي الجريء الذي لا يهابُ شيء مستعد أن ينتشلني من عمقِ الجحيم لأغرقَ بجحيمه هو. - حسناً طالما تحتاجين للمال فسنعقدُ إتف...