" ＡＤＵＬＴ ＣＯＮＴＥＮＴ "
تڪهنتُ أني ضدَ الإيحائيات محصنة و لڪن جاءت الأيام و وجدت نفسي غارقة بوسط الخطايا مع إبن خالتي.
ذلكَ الرجل الإباحي الجريء الذي لا يهابُ شيء مستعد أن ينتشلني من عمقِ الجحيم لأغرقَ بجحيمه هو.
- حسناً طالما تحتاجين للمال فسنعقدُ إتف...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
____
وجهها مرمي على ذراعه تشد عليه حرجاً و خجلاً من أن تبتعد و لا يحمد للأمر عقباه و تجدُ نفسها عارية الحلة أمام أنظاره.
شعرت بيده التي تمسدُ على ظهرها الذي يغطيه طول شعرها الأسود تليه حديثه بنبرة هادئة.
" أ-أرأيتِ عواقبَ التمرد علي بورن!! "
زمت شفتيها بغيضٍ و حنق
" حينما نتجاوز هذا الأمر، سأقتلكَ جونغڪوك "
تنهدَ بقلة حيلة يديرها يعطي لجسده الواجهة للشق الذي يُخرج للخارج ثم أفلتها و لم يستدر يخرج يترڪها خلفه، الثوب الذي ڪان يشده على خصرها قد وقع أرضاً تضحوا عارية من الأسفل، إعتصرت عيونها حرجاً و غيضاً من الأمر، نظرت لثيابها العادية تحملهم بغلٍ ترتديهم تخرج له مرة أخرى.
واقف بجانب الباب يربع أذرعه لصدره، لا يعرف لماذا لم يذهب و لڪنه فقط لم يستطع ربما مخافة أن ترتدي ما هو أسوء رغم أن الأسوء هو أن تظل بدون ثوبٍ بالأساس.
" أريد فقط أن أفهم أنتَ ما لعنتكَ معي هاا!! ألا تريد أن تفهم أني لا أطيقكَ "
نظر لها من تحت جفونه بتملل غير مهتم بحديثها القاسي.
" أتسمعيني هذا الحديث لأني لم أدع جنابتكِ إرتداء ذاك اللباس العاري "
إعتصرت عيونها بغلٍ، المشڪل أنه مهما أسمعته قساوة الحديث فهوَ لا يتأثر أو ربما يعاند.
" أنا لا أحبذ وجودكَ حولي، إذهب لعملك إن ڪنتَ تملك حباً بالرب "
نفى برأسه مطولاً يبتسم بتضادٍ.
" لا عمل عندي غيركِ لهذه اللحظة، تقبلي وجودي "
عضت باطن وجنتها بإحتدالٍ، إنه يغضبها حد الفوران، رفعت سبابتها بوجهه ترمقه بجدية مظلمة.
