" ＡＤＵＬＴ ＣＯＮＴＥＮＴ "
تڪهنتُ أني ضدَ الإيحائيات محصنة و لڪن جاءت الأيام و وجدت نفسي غارقة بوسط الخطايا مع إبن خالتي.
ذلكَ الرجل الإباحي الجريء الذي لا يهابُ شيء مستعد أن ينتشلني من عمقِ الجحيم لأغرقَ بجحيمه هو.
- حسناً طالما تحتاجين للمال فسنعقدُ إتف...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
___
تشعرُ بأنفاسهِ على وجهها و قلبها يعلنُ عن قرعِ التلفِ؛ قُربه الشديد منها خطير على قلبها و سيوديها يوماً لتبتِ!.
حديثهُ الآخير جعلها بصمتٍ و لا تعلمُ كيف يتوجبُ عليها الرَد.
إبتلعت ريقها تجمعُ شتات جآشها؛ دواخلها ليس هو ما تظهرهُ لهُ.
فما بداخلها عبارة عن متاهةٍ لا مخرج لها!! وخارجها عبارة عن عنادٍ يقود الشخص للجنون.
نظرت بعمق لعيونهِ قائلة بنبرة هادئةٍ:
" و لما يتوجبُ عليَ الرقص لكَ وحدك؟ من تكون؟ "
أرخى جفنيهِ و زاد بضغطهِ على منطقة خصرها ؛ مغزى نظراتهِ لعوباً و هي باتت تحفظهُ عن ظهرِ قلبٍ.
" أ-لم تقولي بأنكِ تعملين هنا فقط لأنهُ هواكِ الرقص!؟.. حسناً سأسجلكِ بمعهدِ الرقص! "
ضربت باطنَ وجنتها تحاول تحرير خصرها من بينِ يداهُ و لكنهُ متشدد حولهُ بعنادٍ.
" أنا أحتاجُ للمال! "
" أنتِ لا تحتاجين للمال؛ أنتِ تحتاجين لمن يعطيكِ صفعتين حتى يعودَ عقلكِ لمجراه! طالما تحتاجين للمال من الرقص إذن أرقصي لي و سأدفعُ لكِ ضعف ما تتلقينهُ من الملهى!؟ "
عضت سفليتها تغمضُ عيونها تصمتْ؛ إن رفضت أو أبدت أي نوعٍ من الرفضِ فهي ستظهرُ لهُ بأن غايتها ليس فقط المال.
