بارت الثامن عشر

312 10 4
                                    

للكاتبة: زهراء الموسوي.

لا تسولفلي على حَزنك
أنه أفهمك
وما عليك مَن المسافه
وحتلو نحَچي برسايل
اني يمك
ولا تخاف عليه انت
ولا يهمك
أنه حَزني يضيع مَن اندل ضحكتك
ومن يسئلوني على حلمي
أذكر أسمك
وأمنيتي أعرف
وانت هم مثلي
أسمي حلمك ؟

___________________________

سكتت فتح باب لكنتور دور بملابسي طلع
سيت نوم حيل خجلت جان لونة اسود
وقصير كلش انطاني يا وكلي.

غيث … تحضريلي.

بقيت واكفة ماعرف احس هالشي غلط
بس داخلي يريد هالشي شافني خجلانة
واكفة اجه لزم طرف دشداشتي غمضت
عيني رفعها بقيت بالداخليات باسني يم
ذاني وخلة ايدة ورة ضهري فتح لملابس
بقيت مغمضة عيني ايدة نزلت على خصري
وايد لثانية نزعتني وضل يتلمس جسمي
شهكت باس ركبتي ونزل يبوس بية ونوب
اخذ سيت نوم فتحة ولبسني واخذني
صوب لمراية كلي.

غيث ... تكحليلي اريد انسحر بعيونج
وعليهن هالكحل.

اخذت لكحل وايدي ترجف خليتهة بطرف
عيني هوا فتح ضفيرة شعري واخذت لحمرة
حمرة وخليت لشفتي كمل فتح شعري
بتعد وصوفر وعض شفتة وعيونة ذبلن
وحسيته حيل نغرا بشكلي تقرب اخذ شفتي
بين شفايفة وايدة ورا راسي وخر شفته وثبت
كصته بكصتي وكال بخدر وانا منتهية بحركاته.

غيث … بادليني.

رجف صوتي وكتلة بخدر وروحي احسهة
ذابت وتاهت بين ايدي.

نارين … ماعرف.

غيث … حركي شفايفج مثلي دمريني.

رجع باسني سويت مثل ما كال تسودن
رئسا شالني وخلاني على لجرباية وصار
فوكي ايدة تتلمس جسمي ونزل بيوس
كل جزئ بية واني منتهية وبس صوت
شهكاتي ورغبتي بي طالعة تقربلي بكل
حب وحنية عكس ذيج لمرة جان يلزمني
بهدوئ ويخاف ياذيني كمل وجاب وصلة
اخذ لبياض وسحبني لحضنة باس راسي
وهمس يم ذاني وهوا حاضني ويتلمس
شامات صدري .

غيث … شامات صدرج خلن گليبي رجيج.

دحست وجهي بركبته ونمت.

______________

جنت متحلف بكمال لان حاطلنة بالعصير
فياكرة من وزعلنة لعصير نتبهت اكو فص
ماذايب بعدة عرفت سوالفة ومقالبة وكتلة
يشربة وكلت بس يصير لصبح الة اكتلة بس
بعد لصار وياي لبارحة سوالي معروف يستاهل
اكرمة مو اغرمة لان لولا نارين ماترضة ادنة
يمهة كعدت لصبح وهية بحضني جكد ترفة
هالبت تلمست خدودهة ناعمات مثل لطفل
جانت نايمة مثل لملاك وما متغطية عدل
زرورها طالعات وصدرها شكلهة مغري دنكت
بست ركبتهة وشميتهة وكمت اريد اروح
للمركز غطيتهة زين ولبست وسحبت لخاولي
ورحت للحمام سبحت لفيت لخاولي طلعت اروح للغرفة نزل جمال لازم ضهرة ومتاذي ضحكت
وكتلة.

قضبان من نيران Where stories live. Discover now