بارت ١٠

181 7 0
                                    

قبل ملكه ديم بيوم

كان الكل مشغول يتجهز ويخلص اشغاله قبل الملكه الا سلطان كان يحاول يعرف شي بسيط قبل الملكه تتم حاول يعرف بس ماكان يلقي  شي يثبت علي عمر دخل البيت وهو منهلك من الشغل طلع الدور الثاني وشاف البنات وابتهال جالسين يخلصون الاغراض والجد عبدالعزيز بينهم

ابهال :يبه انا من جيت من جده ماجلست وكله بسبب حفيدتك ذي كرفتني معها !
الجد عبدالعزيز:تستاهل حفيدتي كل الزين وانتي عادي اشتغلي ماعندك شي !
ابهال شهقت :يبه توقف مع حفيدتك بداال ماتوقف معي يعني ؟
ضحكت ديم وهي تحس بكومه مشاعر مختلطه ماتدري تفرح ولا تحزن والشعور هذا اللي جالس يجيها بين فتره وفتره اتعبها جدا بس تحاول انها تتعايش مع الامور
نجود :ديم فستانك بالغرفه بخرته وخلصت !
ديم :شكرااا تعبتك معيي !
ميلاف :وخلاص كل اغراضك جاهز بس اذ طلعتي بكره العيال ياخذونها معاكم
دق جوال سلطان والتفتو عليه كلهم وابتسم رد على الاتصال وكان شخص وقال :معك ٢٤ساعه تنقذ بنت اختك من الفضيحه !!!!
جمد وجه سلطان وحس بورطه كبيره ولف يناظر ديمم وديم تناظره له طلع بسرعه وقابل ناصر بوجهه
ناصر :سلطان وين رايح توك جاااي !!
ماردت عليه  سلطان ونزل وركب سيارته بسرعه وتوجه لمركز الشرطه يحاول يعرف شي بس عن اللي
جالس  يصير والتهديد ووالتلميحات الي ماهي مفهومه شي
نرجع للبنات جاهم ناصر ومنيف
ناصر :سلطان وش فيه اكلمه مايرد !
ميلاف :ماندري جاه اتصال وراح علي طول
ابتهال :يمكن من الشغل ضروري عشان كذا راح بسرعه
التفت منيف علي ديم وهي جالسه وسرحانه قربت منها ومسك يدها :فيك شي ياعيون اخوك ؟
ديم هزت راسها بالنفي :لا مافيني شي بي تعبت من الشغل وكذا معليك
منيف :روحي ارتاحي بالغرفه انتي من الصبح تشتعلين قومي ارتاحي
هزت راسها ديم  وقامت تروح الغرفه بعد ماستاذنت منهم دخلت الجناح حقهاا وقفت تمسك صدرها بضيق وهي ابدد ماهي قادر تتجاهل هالشعور اللي تعبها لها اكثر من شهرر وهي علي هذا الحال دخلت الحمام -تكرمون -توضت وصلت ركعتين تهدي نفسها وجلست تدعي وماحست علي نفسها وجلست تصيح بخوف وضيق وحاولت تكتمت بداخلها بس ماقدرت واليوم انفجرت صياح وضياع تام ماتدري وش المستقبل المجهول ولا تدري وش بيصير وهي خايف من بكره ولا تحس بشعور البنات وقت الملكه والفرحه هاذي كلها ماعاشتها نهائي قامت توجهت لي سريرها تنسدح وتحاول تنام وهي دموعها ماهي راضيه توقف من التعب والتفكير حست بشخص يدخل الغرفه وهي ابتهال وديم كانت مطفيه انوار الغرفه ومشغله الابجور اللي عندها وقفت ابتهال عند راس ديم وهي تشوفها تممثل النوم والحقيقه وجه ديم يوضح انها تبكي نزلت دمعه منها وهي مغمضه عيونها جلست ابتهال جنبها وقالت :ديم شفيك ؟؟
جلست ديم وانهارات اكثررر وجلست تبكي وهي تعبت فعلا احضنتها ابتهال وهي مصدومه شفيها ديم تغيرت كذا فجاء وهي كانت قبل شوي مبسوطه وش تغير الحين حاولت تهديها ابتهال وبدت ديم تهدا شوي وشوي

ليالي مارس بوجودك مذهلة Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin