سَمرة

Part_14_

بسْمِ الله الرَحمٰنِ الرَحْيِم

#سَمرة

بقلم : زينب الاوسي

لا تنسون التصويت + التعليق بين المشاهد + متابعة لحسابي 🤍🤍

‏"لكنني معك شعرت لأول مرة بأن الأشياء حقيقية و أن الكلمات بإمكانها أن ترمم شخصا قد انهار منذ زمن".

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
سحبت نفسي منه بسرعه أجه باتجاهي كسرت مزهرية گزاز يم رجلينه رفع رجله بألم جرني من شعري بنفس اللحظة صار الغير متوقع ...

دخل عزت بدون وعي وبدون ميشوف گدامه ركض على خالد ضربة ضربة طبعت بأيد عزت وخالد وگع بلگاع لزم خالد ويغلط ويفشر عليه بحيث أدين عزت على گد ما معصب مبينه دمارات ايدينه كأنما الشرايين حيطلعن من مكانهن باوعلي شمر عليه الشال وگال : صعدي

ردت احچي ويا حتى يعوفه خزرني عفته وصعدت فوگ بقى صراخ خالد واصلي للغرفة ورا شوي ماسمعت صوت اختفت أصواتهم گمت الطم على وجهي اكيد موته موته فتحت باب الغرفة شوي ونزلت على كيف وصلت لنص الدرج اباوع ماكو احد وباب الصالة مفتوح نزلت للصالة مموجودين الصالة بيها دم قليل ركضت انظفها واني ابچي نظفت الهوسة ومسحت الدم انتظرت عزت بس ما اجه خفت اتصل بي صعدت للغرفة سبحت حَسيت بقرف لمن نظفت الدم وما چان الي خلگ حتى أنشف شعري انتظرت عزت واني ارجف من التوتر ما انسى خزرته ونظرته الي صارت ب11 أسمع اصوات أهله جوه وهو ماكو مالي خلگ انزل گاعده ابچي مبچيت على الموقف بگد مابجيت من الخوف من عزت صارت ب12 وهو ماكو كل ميتأخر دقيقة يزيد توتري ضعف لازمة التلفون واحسب الساعة

صارت ب1 إلا ربع نفتح باب الغرفة ودخل عزت ملابسه مو نفسهن الي چان لابسهن شعره مخربط والعصبية مبينه من عيونه اول مدخل حتى مخلا عينه بعيني تجاهلني وراح يطلع ملابس يريد يسبح أني بس اباوعله ودموعي تنزل بدون صوت محچيت ويا شي دخل يسبح زاد همي ضعف من شفت بروده يعني مبين من نظرته مخلي اللوم عليه أني احس خدي صار يحرگني على گد مبچيت طلع من الحمام گتله : عزت ؟؟

عزت : اشش ولا حرف

راح على المرايا يمشط واني واگفه ورا گتله : عالاقل بس اسمعني

عزت : ماسمعلج صوت سَمرة حلگچ سدي

بس حچه هيچ بچيت : زين اني شعَليه وتلومني

أجه حضني وگال بحنية : ما الومچ بس معصب منچ لان محچيتي من البداية شگد لحيت وياچ

بقيت حاضنته وابچي حچيت : خفت منك متصدگني