زوجي لا يحبني || مترجمة [مكتملة]

chapter 110

***

عندما أدركت أن كل مصائبي كانت حتمية للوصول إلى هذه النقطة، شعرت بالغضب الداخلي.

ولم يخطر ببالي أن هذا هو المصير النبيل.

لقد كان الأمر غير عادل، لكن لم يكن لدي خيار سوى قبوله.

طالما بقيت على قيد الحياة، يجب أن أضع حدًا لعائلة إيفريت مرة واحدة وإلى الأبد.

«نعم، سوف أسقط إيفريت.»  يبدو الأمر كما لو أننا نصف ناجحين بالفعل. ستكون الحرب انتصارًا للحلفاء...... .'

كل ما تبقى الآن هو معاقبة أوين إيفريت.

من المؤكد أن قوات الحلفاء قد استولت على هيسن، وسيتم تحديد تصرفاته من خلال المحاكمة.

إذا حدث ذلك، فلن يكون هناك أحفاد مباشرون لمواصلة إرث إيفريت.

وصلت عائلة إيفريت التاريخية إلى نهايتها الكاملة.

"حتى بعد انهيار إيفريت، لن تكون هناك نهاية للاضطرابات في العالم."

أقارب إيفريت من الدرجة الثانية، والأتباع الذين تبعوا إيفريت، ودوق ألبينيس والعائلات الأخرى التي وقفت إلى جانب إيفريت.

وستتم محاكمة جميع أفراد الأسرة وجميع أفرادها. ومنهم من قد لا يستجيب للطاعة وقد يتمرد. سوف يشعر الناس بالقلق في عالم فوضوي.

ومع ذلك، نظرًا لأن الأمر متروك للملك راديل وخدمه للعناية بالأمر، فقد خططت للاختفاء بعد قتل أوين إيفريت. في هذه المرحلة المليئة بالأحداث.

"سوف أنهي أوين إيفريت هنا." حتى لو تعرضت للضرب أيضًا.

وفي النهاية الانتقام هو أمنيتي. بغض النظر عن مصيري، فأنا أريد الانتقام بصدق.

لأنني لا أستطيع التخلص من الاستياء الموجود في قلبي دون تدمير أوين بالكامل.

وطالما استمر هذا الاستياء، لا أستطيع أن أكون سعيدة. سأفكر في الأمر حتى أموت وقلبي يحترق باللون الأسود.

الحتمية شيء جيد. الانتقام شيء لا أرغب فيه، ولا بد أن يتحقق، وعندها فقط سأتمكن من التخلص من كل معاناتي.... .

شعرت وكأنني أستطيع أن أشعر بنظرة الروح العظيمة الغامضة. ثم في اللحظة التالية، حدث شيء مفاجئ.

لقد غمرني حضور ذلك الكائن العملاق.

كما لو كان مريحًا ودافئًا جدًا..... .

'…….'

لقد وقفت هناك في حالة ذهول. لم أكن أعرف كيف أتفاعل.

وبعد فترة من الوقت، تم نقل إرادة الروح العظيمة. شعرت وكأن لغة غير ملموسة كانت محفورة مباشرة في روحي. وكان المعنى "الإذن".