لَقيتُ أَلنوٌرَ فِي حُب الْحُسَيْنِ

11 3 0
                                    

لقيت النور في حُب الحُسين

__________

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اليوم سَوف أشرح لكم عن سبب تسمية هذهِ الرواية بـ لقيتُ النور في حُب الحُسين؟ قررنا أنا وصديقاتي المهدويات أن نخبركم كَيف خرجنا من ظلام هذهِ الدُنيا الى نورها وكَيف أصبحت حياتنا من نور الحُسين وأهل بيتهِ الاطهار..

________

زَينبُ الحُسين

          

          بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ

سَأتكلم عن فتاة كانت ضحية أبليس كلما يأمرها بشيء تنفذه بدون تقصير وكأنه سحراً والعياذُ بالله وكانت تتحدة الله في عدم صلاتُها وعبادتها كانت لاتعمل شيء ولاتحسُ بالتقصير ابداً وكأنها خُلقت لتعبد الشيطان وليس دينُها الاسلام لتُكمل هكذا في هذا الطريق وليس هُناك ندم على ما تفعلهُ إلى أن حدث شيء لم تتوقعهُ زَينب وهو الرفيق الصالح وهي فتاة من محافظة النجف الاشرف ولَكن كانت تسكن في أيران  وكانت هذهِ الرفيقة تعرفُ عن أهل البيت حق المعرفة ورأت زَينب أنها بعيدة عن ربها ودينها وأهل البيت كُل البعد ف تقربت منها وأصبحت صديقتها وكأن اللهُ بعثها في طريقها لترجع إلى الله لتتوب توبةً أبدية ولتُخلص روحها من أعمال أبليس وجنودهُ وبدأت معها من الصفر كَيف تُصلي وماذا تقرأ بعد كُل صلاة وأدعية الايام والاعمال الواجبة والمستحبة وكذالك علمتها على أهل البيت كُل شيء لدرجة أنها كانت تبكِ حين تقصُ عليها القصص وأصبحت زينب تعشق النجف وكان أقرب أمام لها هو أبا الحسنين عَعلي بن أبي طالب عليه السلام بسبب الرفيق الصالح وها هي زَينب ألان بدأت معها من الصفر علمتها على كُل شيء كيف تتوب وترجع الى الله وروحها نقية من أعمال أبليس وجنودهُ كانت لها علاج روحي وقلبي كانت تشاركها أحزانها وأفرحها وليس هذا فقط وأنما تجشعها على علمها وكانت تخرج من صفها ألاولى  وبفضلِ هذه الفتاة تغيرت زَينب واصبحت فتاة جديدة تختلف عن زَينب القديمة أختلافاً جذرياً وهي ألان في مرحلة ثالثة في علم النفس والى الآن ومن بعدِ ثمانِ سنين وكلما تتعبها الدُنيا يذهب تعبُها في صلاة الليل وخاصةً ركعة الوتر كانت تبكِ فيها حتى ترتاحإلى وأصبح همها الوحيد تُرضي ربها ونبيها مُحَمَّد و أهل بيتهِ الاطهار  الى الله وروحها نقية من أعمال أبليس وجنودهُ كانت لها علاج روحي وقلبي كانت تشاركها أحزانها وأفرحها وليس هذا فقط وأنما تجشعها على علمها وكانت تخرج من صفها ألاولى وبفضلِ هذه الفتاة تغيرت زَينب واصبحت فتاة جديدة تختلف عن زَينب القديمة أختلافاً جذرياً وهي ألان في مرحلة ثالثة في علم النفس والى الآن ومن بعدِ ثمانِ سنين وكلما تتعبها الدُنيا يذهب تعبُها في صلاة الليل وخاصةً ركعة الوتر كانت تبكِ فيها حتى ترتاح وأصبح همها الوحيد تُرضي ربها ونبيها مُحَمَّد و أهل بيتهِ الاطهار

خُذْ بِيَدِي وَ أَرْشِدْنِي
لِلطَّرِيق الَّذِي يَنْتَهِي بِكَ مَولَاي حُسَيْن .

دُمتم في رعاية الله وأهل بيتهِ الازهار🌿

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Jan 24 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

لَقيتُ أَلنوٌرَ فِي حُب الْحُسَيْنِ Where stories live. Discover now