مشهد1)
حدرت صوب الجامع اني ورفيچي
حمد شفت
بنت صغيره،، ناطرة باب الجامع ادحك
لجوه متروسه ولابسه حجاب بس جذيتلها مبينه
نازله لمتنها خطت خطوه ورادت تدلف لجوه
زكحت بيهاووين دااشه اانگلعي لاهلج
دارت وجهها عليه خزرتني ردت بنتره
وانت ياهو مالتك وشعندك تزگح بيه انت
انگلع من هينهعرفتها منو هيه تكلمت وعيوني عليها
ياول هاي هيله بنت
مله حميد هههه رابعه العدويهرابعه العدويه احسن منك ياشين الزلم
ااگضبي لسانج ولج
بزر يازين لاتخلي عگلك بعگلها
صريت على سنوني ادحچ عليه
بعيون گويه تكلمت بغضبيااولي انا شيخ زين العابدين
قاطعتني وهي تلولح بايدها
غير لو اشوفك شيخ
(مشهد 2)
اخذت مهره ،،،،وطلعت عليها
اريد افر بروحي ومن
الراح يصير بيه شلون اقبل بواحد اكبر من
ابويه شلون يريدوني انسه
شهم والعهد الي بينا،،،دموعي تسف على وجهي واسمع صوتو
يعاتبنيحدرت،،،،، لمضيف الشيخ شعلان
نهجت الو،، منزله البوشيه على وجهي اشهك بصوت
شفتو جالس وحده وظهرو عليه غديت
الو شمرت روحي يم رجلو تكلمت
بشهكهشيخ اني دخيله عندك
وصلتي
ايد رفعت نگابي
شهگت ورجعت ليوره خزرتو بعيوني وصحتهذاا انت
(مشهد 3)
حدري جاي وانطيني ايدج
ااطلع بروحك مالي لزوم بيك
يولي رجلي موحله بالطين وماجاي تفلت
درت وجهي منوو وحجيت بهمس
ان شاء الله صماخك وياهن
اايدج
زگح بيه
هااك اكضب واطلع ووو
بعدني احجي ومااشوفو غير جارني
وگعت بحظنو وغبگت المي من طب لحلگي
زتيتو بتفله بوجهوصفن عليه والشر بعيونه وحجه
هاي شعملتي
افلتني هدني
كلامي ضاع من حدر بغضب عليه
وباسني بقوه(مشهد 4)
وكفت يم البيت الي كاعد ابني
انتبهت لسياره رجعت عليه بتقربت زايد دكيت هورنجانت حرمه
باوعت عليه بالمرايه تقدمت ليكدام وردت رجعت
هم رادت تضربني دگيت هورن بقوه
نزلت ورگعت الباب بقوه
واجتي عليهنزلت وصاحت بيه
شبببيك انت كلما ارجع ليوره ادك
هورنوخرت االمناظر بهدؤ وجاوبت
ردتي اطخيني ودكيت هورن
اشرت بغضب للمسافه بيني وبينها
صاحتااعمى ماتشوف المسافه
عكدت حواجبي وجاوبت بغضب
اگضبي لسانج ولاتغلطين عيب عليج انتي حرمه
واني زلمهخزرتني بعيونها وانتبهت عيونها لونهن
اخضر ردت بغضبعينك لا اجيك افسگهن
اااش ولج شو انتي ماتحترمين صوتج عالي
وتجسرينماالك
بشير طلع من البيت الاخذته وحجه
وياهاست ليان شكو شصاير
مساء الخير والرحمه مشاهد من قصتنا الجديده
اتمنى ان تنال رضاكم وتعجبكم
لاتنسون التصويت والتفاعل
واتمنى الكل يشارك
بهذا الشيتحياتي لكم
اوتار حزينة
أنت تقرأ
دخيله الشيخ زين العابدين
Romanceلَا السَّيفُ يَفعَلُ بِي مَا أَنتِ فَاعِلَةٌ وَلَا لِقَاءُ عَدُوِّيَ مِثلَ لُقيَاكِ لَو بَاتَ سَهمٌ مِنَ الأَعدَاءِ فِي كَبِدِي مَا نَالَ مِنَّيَ مَا نَالَتهُ عَينَاكِ