دخيلة الشيخ زين العابدين
بقلم اوتار حزينة
البارت الواحد والعشرون
_____________&_____________
زين العابدين
جالس وحدي بمضيف ابويه وبالي
يم هيله وشلون هساع حالها عگب ماامات
شهم ماشفتها ولا لاحت لي طول هالايام جنت
اسري يم الشاخه اريد المح طيفها لجن ماهيه ولا بينت سالت ساريه من شفتها هي وريهام كالتماالها خلگ وبس تبجي على شهم
غمضت عيوني ورددت بحسره
ااخ ياويل گلبي من هالعشگ ياويل
روحي والكاعد تعمل بي من وره هالبنتتنهدت وصفنت على نار الجمر
كملت بغصهوالله لو آخر الليل يشرحلك عن احوالي
يلگاك بأول سـواليفـه وبـأخرهـانزلت راسي عدلت العبايه رساله اجتني
من صعب مارديت علي بالي
مشغول ولا انتبهت احد دش الا من سمعت
صوتانا دخيله عندك ياشيخ
وصلتي
درت روحي عكدت حواجبي من ميزت
الصوت كلت ماهيه مديت
ايدي رفعت البوشيه شهگت وردت ليوره
خزرتني وكالتاانت
فگيت عيوني من شفتها هيله حالها حال وتبجي والوجه غادي دم فزت وكامت فزيت معها تكلمت بغضب
وش بلاج ووشصاير لج ااحجي
رجعت ليوره تبجي وتشهك غطت وجهها
بالبوشيه تكلمت بتوسليولي اااحجي وش بلاج من معج
انا عندج ولج تكلمي انطقي ياابنت الناسياازين وين عمي الشيخ
عمج الشيخ بدارو
ووديني علي ااريدو
عرفتها ماراح تحجي لي وش بها
تكلمتااسري معي
سريت وهي ورايه صوت شهگتها زرفت گلبي
وكل ساع ادير وجهي عليها دشيت
مجلسنا بدارنا حجيت معهااجلسي هساع اصيحو الج
ظلت واكفه ماكعدت سريت لابويه بدارو باب مفتوح دشيت توه مكمل صلاه حجيت
أنت تقرأ
دخيله الشيخ زين العابدين
Romanceلَا السَّيفُ يَفعَلُ بِي مَا أَنتِ فَاعِلَةٌ وَلَا لِقَاءُ عَدُوِّيَ مِثلَ لُقيَاكِ لَو بَاتَ سَهمٌ مِنَ الأَعدَاءِ فِي كَبِدِي مَا نَالَ مِنَّيَ مَا نَالَتهُ عَينَاكِ