دخيلة الشيخ زين العابدين
بقلم اوتار حزينة
البارت الواحد والاربعون
_______________&______________
ليان
صفنت علي من حجه هيج سالت
بتردد
مالك بيك شي
جان منزل راسه رفعه عيونه افترت عليه
من فوك ليجوه الاعجاب شفته
بيهن ذب حسره ودار وجهه
مني
رد
لا مابي شي
مااعرف ليش ماسكتت گلبي كلي هو
بي شي لان شفته جان فرحان ويضحك وهسه
غير شكل عبالك احد غاثه لو سامع
شي ضوجه سالت بخوف
وايهم اجه بالي
احد غاثك صار شي
غمض عيونه هم ذب حسره هز راسه
بلااا وكال
اروح اسبح لان احتريت كلش
صفنت علي من طلع من يمي وعافني باوعت
لروحي والمكان الي اني بي كلت
شصاير وليش هيج
كام يتصرف
كعدت لان تعبت من هاليوم ومن
الشفته منه دموعي نزلت رجع وسال
وو
سكت من شافني ابجي درت وجهي منه
وكمت امسح بيهن
يولي لاتبجين والله مااقرب منج ولا اگضبج
الا وانتي راضيه
فكيت عيوني من سمعت كلامه درت وجهي
علي صفنت بذهول قرب وكعد
اگبالي كمل بصوت مخنوك
شفتج من بجيتي يم باب بيتنا وعرفت
انتي خايفه ومتوتره من هالشي
ااني ماجنت ابجي من وره هالشي
رفع حواجبه وصفن عليه
رددت بخجل وبدون مااباوع علي
شفت بابا واكف باب بيتنا وكمت ابجي
شنووو
سالني بذهول ردد
يعني انتي جنتي تبجين من وره عمي
اي
مالك
ردت بصوت مخنوك وهي تجنب ادحك
عليه ماعرفت شاسوي مزاجي كلو تخربط من
شفتها تبجي وكلت ماتريد اخذها
من وره الصار بيها
أنت تقرأ
دخيله الشيخ زين العابدين
Romanceلَا السَّيفُ يَفعَلُ بِي مَا أَنتِ فَاعِلَةٌ وَلَا لِقَاءُ عَدُوِّيَ مِثلَ لُقيَاكِ لَو بَاتَ سَهمٌ مِنَ الأَعدَاءِ فِي كَبِدِي مَا نَالَ مِنَّيَ مَا نَالَتهُ عَينَاكِ
