دخيلة الشيخ زين العابدين
بقلم اوتار حزينة
البارت الرابع والعشرون
_______________&______________
زين العابدين
عگبنا لديرتنا
بعد ماكملنا فحوصات عم حميد متمدد ليوره
حدو مرتو وهيله يمي كل ساع ادحك
له امها سالتنيماظل شي ونصل موو
اي ساعه زمان ونوصل لديرتنا ويرتاح عم حميد
وانتو هم ترتاحونيهون التعب بس ابويه يكوم على حيلو
ردت عيوني صارت بعيونها درت وجهي منها
وانا عاكد الحواجب جنت مقهور منها
ومن نفسي لان ذليت ،،،روحي لها جثير
وهي صخر ثلج وماحست بهل الگلب
الي يحبها ويموت عليهاماتكلمت بعد جهازي جانت هاجر
فتحت الخط رديتهلا هجور
شلونك يازين وشلون عم حميد
الحمد لله بخير لايظل بالكم رادين
لكم احنا بالطريقيالله يعني وضعو لعم حميد زين مايخوف
يااخويهلاا مايخوف ان شاء الله بس يرتاح ومايقهر
روحو هو يتعدل حالوسكتت سمعت خوات هيله تكلمن ساريه
كالتيازين ابويه بخير
ابتسمت ورديت
اي بخير لاتخافين
سمعت بجيها هي وريهام تكلمت بخنگه
لااتبجين ياساريه عمي بخير وهساع نصل
وتشوفوكول والله يازين
والله ياساريه
هيله يمك
اي
رديت مديت ايدي بجهازي بدون ماادحك
لها تكلمت برودهاختج تريد تتكلم معج
گلبي فز من اخذت الجهاز وطختني غمضت
بقوه وفتحت اريد ابعد هالاحساس الي
صيطر عليه للحظههيله
طمنت خواتي على ابويه من انقفل جهازو
انتبهت للشاشه خال صورتو وكاتب
عليها
أنت تقرأ
دخيله الشيخ زين العابدين
Romanceلَا السَّيفُ يَفعَلُ بِي مَا أَنتِ فَاعِلَةٌ وَلَا لِقَاءُ عَدُوِّيَ مِثلَ لُقيَاكِ لَو بَاتَ سَهمٌ مِنَ الأَعدَاءِ فِي كَبِدِي مَا نَالَ مِنَّيَ مَا نَالَتهُ عَينَاكِ