دخيلة الشيخ زين العابدين
بقلم اوتار حزينة
البارت السادس والثلاثون
_______________&______________
ليان
ماما بنفس اليوم اجتي عليه تريد تعتذر تبجي
ومقهوره كلش رفضت اشوفها وانهاريت من
من شفتها حتى مااباوعت عليها درت وجهي منها ابجي واردد بخنگه
رووحي مااريد اشوفج خلي ذيج تفيدج
حظها كاعد يمج واني لاا
ماخلوها يمي من شافو وضعي شلون صرت
اردد وي روحي واني ابجي ونوار تسكت بيه
عاايشين نوار واني لااا صار عدهم ولد واللخ
جاي بالطريق نسوه السواه بيه
نسو هم السبب بعذابي
واذيتي
خمسه ايام ظليت شبه منهاره ابويه واخويه
رادوا ياخذوني للدكتوري رفضت
لان ردت اموت واخلص
من قهري واذيه اقرب الناس
اليه
نوار تهون عليه وتسكت بيه بنص قهري وحزني جنت المح خيال من جوه الباب يروح ويجي
جان مالك اعرف يهمه امري ويحبني كلش
بس ابدا ماافرض نفسه ولا شوفني
روحه
ابدا ماطلعت من غرفه نوار ظليت كاعده
بيها مكسوره الخاطر ودمعتي بعيوني
تجيب الاكل ليمي وتكعد وياي هي وتوته
هالطفله هي دوايه وجودها بحياتي خلاني اهدأ
شويه تحجي وياي وتلعب وتگطع عليه
افكاري السوده الي تارسه
عقلي وگلبي
بليل اني كاعده وتوته يمي نايمه بحظني نوار
فتحت الباب طبت كيتي
تريدج انتي وتوته
نامت
اجتي كعدت يمي باوعت عليها
مدت ايدها تريد تلعب وياها
عوفيها نايمه
تمددت يمي صفنت على
توته غافيه وترضع وخرت شعرها من عيونها
بستها رفعت راسي شفت مالك
واكف يم الباب
نزلته بسرعه سمعته ذب
حسره وكال
شلونج هساع ليان
ليش حسيت بالامان بيته ماادري وليش
ظليت بي هم ماادري مارديت
تقربت وكف بنص
الغرفه
أنت تقرأ
دخيله الشيخ زين العابدين
Romanceلَا السَّيفُ يَفعَلُ بِي مَا أَنتِ فَاعِلَةٌ وَلَا لِقَاءُ عَدُوِّيَ مِثلَ لُقيَاكِ لَو بَاتَ سَهمٌ مِنَ الأَعدَاءِ فِي كَبِدِي مَا نَالَ مِنَّيَ مَا نَالَتهُ عَينَاكِ
