دخيلة الشيخ زين العابدين
بقلم اوتار حزينة
البارت التاسع والاربعون
_____________&_____________
فزاع
تفاجأت وعگبت ليوره من اجاني كف من ريمه
سرت بسرعه وهي تبجي وتشهك مادرت روحي
ولا دحكت عليها مااعرف وش صار بيه
ولا عرفت انا ليش هيج تصرفت وعيت لنفسي
وره وين لميت ايدي بقوه وصحت بصوت
مكتوم
وولك هااي شسوويت يااامصخم وشلون
كدرت هيج تسوي شلون يااافزاع تخون عمك حميد
وتسوي بنتو هيج
ضرب الارض بقوه وعكبت للسياره اردد
راح ادكول لابوها وباااعين راح اوجه وشراح
اكلو
وكفت يم سيارتي دحكت لها وصلت دارهم
ودشت
يااربي شجااني وهيج تصرفت ومع من مع بنت
عم حميد اخت حرمتو للزين الي مامن بيه
على عرضهم وحاسبيني
ولد لهم
سكتت انهد من غضبي كملت باعصاب
خرررب بيج انتي وزيتني على هالسالفه
من وره لسانج الطويل وجسارتج عليه ماظل
عقل براسي انتي خليتني احبج
وو
سكتت من عيوني راحت للمجان الي حبيتها
بي
ضرب السياره بوكس صعدت شغلت
وطلعت بسرعه رحت للنقطه وانا اكول هساع
عم حميد عرف وراح اسمع منو
كلام يوجع
ريمه
دشيت دار اهلي ابجي ومنكعه ومقهوره من وره
السواه هذا الردي ،،،امي شافتني
بالصاله فزت وصاحت
خير ولج عش تبجين
على صوتها خواتي طلعن من الغرفه اجني
ليمنا كعدت لان بعد مابيه حيل اوكف
يولي شبيج عش تبجين وليش منكعه
هدومج
امي سالت بخوف وقلق دحكت لها ردت
اكول على الي عمله فزاع ماكدرت اتكلم خجلت
منها ومن ربي شهكت بالبجي
وغطيت وجهي بايدي
ووج مااتتكلمين مو گلبي راح يوكف صاير
شي لج احد وياج
YOU ARE READING
دخيله الشيخ زين العابدين
Romanceلَا السَّيفُ يَفعَلُ بِي مَا أَنتِ فَاعِلَةٌ وَلَا لِقَاءُ عَدُوِّيَ مِثلَ لُقيَاكِ لَو بَاتَ سَهمٌ مِنَ الأَعدَاءِ فِي كَبِدِي مَا نَالَ مِنَّيَ مَا نَالَتهُ عَينَاكِ
