دخيلة الشيخ زين العابدين
بقلم اوتار حزينة
البارت الثاني والثلاثون
______________&_____________
هيله
اهلي اجوي ساعه 11 وجايبين ريوك
رادو يعگبون بس عمي الشيخ ماقبل چلب
بيهم ولزمهم الا يتريكون ويانا كعدت ويا امي وخواتي بالصاله وخوات زين وامو وجدتو احس
بيهم مو ماخذين راحتهم من
وره امو للزين وخواتو رهيفه وامنه لان تعاملهن
ويانا بخشم مثل امهن بس الحجيه
ابدا ماقصرت دارت الكلام هي والهنوف
وهاجر الكعدت حد ريمه ودكت
عشره معهاساريه وريهام كامن وراحن للمجلس هاجر
حجت بضحكراحن للزين
اي هن يحبنه
وليدي منو مايحبو جثيرات رادنه وحبنه
امو ردت بنغزه على امي الحجيه
ردت بقصفاي رادنه للزين لجن هو راد هيله بنت العرب
ادحك لامو بلعت لسانها وماردت جدة
كملتواخذها لزينه البنات واشوفو فرحان بها
والارض مااتشيلو من فرحتو تكفي هااي يافضه
لو مااتكفيماردت نغزتها بعصاتها لان جانت
كاعده حدها ردت بضوجهتكفي ياعمه
ابتسمت ودحكت لي اشرت براسها اكلي
زين طلع من المجلس كايد بايد ساريه وبايد اللخ ريهام تكلم مع امي
خاله ظلو على الغده
لااا يايمه ماانكدر ورانا شغل لان عفنا واجينا
عليكميمه خل نظل
ساريه تكلمت امي خزرتها زين انتبه دحك
لي نزلت راسي ولهيت روحي
اخوط بالجاياهلي ماظلو عكبو لدارهم طلعت وراهم
وعكبت اجه ورايه حجه يم اذنياصعدي فوك
راح جدامي،،، امو ادحك له وبعدين
عليه سريت وراه صعدت لفوك وكفت بنص الصاله
من سمعتو يحجي
YOU ARE READING
دخيله الشيخ زين العابدين
Romanceلَا السَّيفُ يَفعَلُ بِي مَا أَنتِ فَاعِلَةٌ وَلَا لِقَاءُ عَدُوِّيَ مِثلَ لُقيَاكِ لَو بَاتَ سَهمٌ مِنَ الأَعدَاءِ فِي كَبِدِي مَا نَالَ مِنَّيَ مَا نَالَتهُ عَينَاكِ