دخيلة الشيخ زين العابدينبقلم اوتار حزينة
البارت السابع والثلاثون
______________&______________
زين العابدين
الردتها وذبحت روحي عليها صارت لي
حليله نامت بحظني وشعرها تسلسل على جتفي
وهالشي خلاني احس بفرح جبير
وراحه سكنت عقلي
وجسديصفنت،،، بملامحها ماحسيتها
بشر من كميه الحب الي ترست صدري
جن جنيه وتلبست بيه
وخلتني اهذي،بها
وباسمهاابتسمت گربت وجهي منها بستها من
خشمها فتحت دحكت لي لاح الخجل بعيونها
ومعاني وجهها
رددت بفرحصرتي حلالي ياهيله
ماردت غطت وجهها بالغطه ضحكت بصوت
وخرتو منها غطتو بايدها جبتها لحظني
وحظنتها بقوة كلتاحبج يولي حب الي بخاطرج
واعشگ عشك الطير الحر للسماتلملت بحظني وخرت منها دحكت
لها غاديه دم كالت بخجلاختنگت
هههههه
خربت ضحك ورجعت حظنتها بهداوه
رديتلا يابه مو مال تفطسين هساع وانا توني ضگت
العسلختلت بحظني من خجلها ضحكت
ماتكلمت حبيتها من شعرها كالتخلي المو
لاا ابدا خلي هيج حاظنج وحاظنو
خليني اشم ريحتو حتى اغفى وارتاحلميتها بحظني مبتسم وفرحان
مالك
طبيت بيتنا متوتر خايف افرح بالسمعتو
من ليان لان ظل الكلام ناقص
وماكملتوماكدرت اكعد ظليت افتر بالصاله وادحك
للساعه اريدها تتصل كلت وكت عشه وراح تتعشه
وتتاخر بالاتصال،،،،،، كعدت ورثت جگاره
كمت بفزه من دك جهازي دحكت له بشير
صحت باعصابابدا موو وكتك
فتحت الخط سال على جم شغله
واني فاصل مااعرف شكاعد يحجي اتصال
اجاني منها صحتروح هساع بشير
فصلت الخط صحت
خرب بالحظ
أنت تقرأ
دخيله الشيخ زين العابدين
Romanceلَا السَّيفُ يَفعَلُ بِي مَا أَنتِ فَاعِلَةٌ وَلَا لِقَاءُ عَدُوِّيَ مِثلَ لُقيَاكِ لَو بَاتَ سَهمٌ مِنَ الأَعدَاءِ فِي كَبِدِي مَا نَالَ مِنَّيَ مَا نَالَتهُ عَينَاكِ