part 16

22 1 0
                                    

حلقة 16
عند تيسلا لي سمعت الدقديق في باباها عدلت رحها و مسحت دموعها : ادخل
دخلت ميهرا : اسفة جيت في وقت متأخر
تيسلا: جيتي درك الاسف معندو مايقضي .... وش تحتاجي
ميهرا قعدت على حرف السرير و حاكما في صباعها و مهبطة راسها و مش قادرة تحكي
تيسلا قلبت عينيها بملل : هففف اذا جيتي هنا تفركتي صباعك تقدري تروحي
هزت ميهرا راسها و هدرت بتردد: اااا انااا بغيت...بغيت نولي شابة و عندي ثقة في روحي و نولي كيفك
تيسلا راحت جابت قرعة و صبت فالكاس و قعدت في فوتاي مقابلها و هي حالا رجليها: اووووه ڨاع تكرهوني و ڨاع حابين تولو كيفي ملييح (وشربت من كاسها)
ميهرا: انا والله منكرهك والله والله..
قاطعتها تيسلا: صااي علاش تحلفي تعلمي تقولي كلمتك و لي قنع قنع لي مقنعش يت...
ميهرا؛ تقدري تعاونيني؟؟
تسيلا؛ انا مكانش حاجا فدنيا هادي منقدرش عليها اوكاي ميييي مش كيفي بصك محال نردك كيفي علاش الانو كل وحدة عندها شخصيتها وهي برك لي تعرفها
ميهرا : كيفاش انا نعرفها
تيسلا عدلت قعدتها: ممم مثلا مش لازم تكوني قاوية بش تكوني واثقة من روحك عندك دايزي ختك مش قاوية بلعكس عفوية بصح عندها ثقة في نفسها يعني عندها طاقة محررتها مش حابستها كانت قادر تحشم كي بخصتها على جرياتها و نشاطها مي هي نو مكملة في عقليتها وكامل يحتارموها مالڨري صغيرة
ميهرا: يعني مش لازم نكون شريرة كيفك بش نكون عندي ثقة
تيسلا: اكزاااكتلييي حابا هاد البارت عبري على رايك بكل حرية من قبيل ونتي تقولي قوية قوية و درك كي بديتي تفهي قلتي شريرة
ميهرا هزت راسها شافت معاها : اسفة
تسيلا: اول حاجة نتي من ناس طيبين متسييش تبدلي هاد الشي اوك جست بدلي لبستك علاش مغطية روحك بهاد شلاشق و اعدلي مشيتك دخلي تعلمي من يوتيوب و لا روحي بدراهم خوك عند خبير يعلمك تلبسي و تعدلي على حساب جسمك و شخصيتك انا لي عليا نقلك انت باهية و مش لازم ديري العجب بش تعجبيه هوا أصلا يحب وحدة عندها ثقة في نفسها و تحب تجرب بزاف حوايج و صاي يكره البنات لي حابا تولي كيفهم بصك عايفهم هدوك تع ليلة بيبي
شافت فيها باستغراب
تيسلا : فالقصر هدا حاجا متخفا عليا و علبالي بلي تحبي تيم
ميهرا: وحتا نورهان تحبو و محال يخليها و يجيني انا
تيسلا: نورهان تجري وراه و كل علبالنا و هوا تاني راجل عمرك لا تجري وراه و هوا مستحيل يخمم فيها اديها من عندي الراجل كل ما جريتي وراه ينفر منك
ميهرا ناضت و جات باستها من خدها: شكرا تع صح رتحت كي حكيت معك
تيسلا: روحي و تولهي تعاودي تقربي ولا ديري حاجا كيما هكدا
راحت و رقدو كامل وكان توتر فالقصر بزاف لكن عادي يتجاوزوه كيما ديما....

لعنة عابدين 🔮🪄❤️Where stories live. Discover now