لعنة عابدين 🔮🪄❤️

39

حلقة 39
ميران: تمام تفاهمنا 

عند ليث و يوسف

ليث: اليوم لازم نروحو و سمعت بلي كاين حفلة مقنعة و كون نروحو نشوفو اي حاجة تفيدنا

يوسف: هدا شي مليح لينا نتحركو بأريحية مهم نت شوف كيفاش تشري اوراق البوكر لي كاينين و ساهلة كي نروحو لازم نجيبو ابسط دليل

ليث: عليا متخافش
صونا تيليفونو بعد عيله و فد

ليث: صباح الحب
دايزي: وينك مشي قتلي نخرجو فليل ؟
خبط ليث في جبهتو و غمض عينيه : يييي نسيتك خلاص والله معليش نأجلو سهرة اليوم و نعوضهالك حببي؟

سمعو يوسف غمزو: غير روح انا نكمل الليلة وحدي

شاف فيه وضحك و كمل يهدر اوك نخرجو اليوم وجدي روحك ساعتين و نيجك كووبا

يوسف: شكون تعيسة الحظ هادي لي جرجتك و دربت عشقة
ضحك ليث و راح وخلاه....
شرب من كاسو و جبد تيليفونو و دخل لقا الفيديو تعها بقا يشوف معاه ويتبسم ويهدر" كون غير جيتي ديما سكرانة على الأقل قلبك ميبقاش بزاف كحل هكدا "
دخل عليه امير و وقعد بلما يستأذن

يوسف بلا ما يشوف فيه: اذا
عندك ما تقول ازرب

امير: ش راح نطول  معاك اصلا شوف  اذا زاد البيبي هادا مش راح نكتبو باسمي و دبر راسك فيه قتلها هبطيه هي محبتش نت راح تتزوجها تحمل مسؤولية تعو

طفا  يوسف تيليفون حطو حداه و هدر ببرودة اعصاب

يوسف: علبالك بلي كانت راح تقول بلي نت اغتاصبتها بش تزوجو وانا لي منعتك من الموقف درك تهز حوالك و تخرج منا ومش نت لي تقلي وش ندير وشمنديرش مش نت تبات ت....ونا نربيلك ولادك

شاف فيه امير غزر بغضب و خرج

فليل بعد ما جتمعو كامل على
العشا معدى يوسف و تيسلا
كريم: نتي بنتك هادي ولات راجل لي تخرج فيليل تدخل فنهار

جات تنطق راضية سبقتها قمر

قمر: نت بنتك جامي شفناها خرجت و النتيجة بيبي في كرشها تيسلا مخطوبة عامين مزالت عذراء مدارتش علاقة

احلام: نتي وش راكي تقوليييييي وش راكي تخلطيييي شكون نتي بش تحكي هكدااا

قمر: نكون قمر عابدين حصلك شرف تعرفيني كملت تاكل عادي

تبسمت جيمري تحت طرف و قالت: منحبش نزيد نسمع صوت هنا في طابلة تع الماكلة

دايزي مع ليث بهمس : هدا وين فهمت علاش تسيلا تحبها

ليث بنفس الهمس : ماما متحبش عروستها تكون ضعيفة لازم وحدة كيف صاحبتك تيسلا اتعلمي نتي تاني

دايزي: معادتش صاحبتي متحكيليش عليها خلاص

شا فيها و عقد حواجبو و كملت تاكل و خلاتو يشوف متجاهلتو

_في البار دخل يوسف لقاه بار من طبقة المخملية كلش فيه يعجب و كأنو من العصر الفكتوري الديكور كانو قصر .... هبط قناعو و راح هز اوراق لي شراهم و دخل للقاعة تع لعب لقا طابلة كبيرة مدورة  و كل واحد قاعد حاط قناع و عندو مرافقة تاعو فوق راسو دخل قعد في كرسي
حتى دخلت هي لابسا غوب نوار كي العادة و دايرا قناع تع بومة وجات تمشي بكل ثقة و اغراء حكمت الاوراق و طابست على طابلة حتا بان صدرها وزعتهم عليهم ودارت عليهم بالواحد وهي تمرر في صباعها على كتافهم بلطف براس صباعتيها  غير وصلت ليه وحطت صباعها جاتو  رجفة في جسمو مام هي حست بيه...