49

42 1 0
                                    

🐬حلقة 49🐬
ذبلت عينيها و غمضتهم وهي حاكماً يديه

دايزي: متزيدش تعاود آخر مرة نلقاك مع طفلة لاشتا بعيدة عليك بعشر ميترات والله نقتلك و نقتلها والله و آخر مرة نسامحك في موضوع كيما هدا انا مش كيما لخرين لي يبقاو لاسقين فيك انا نجبد و نششوف حياتي

باسها ليث على جبينها: تجي في مخك هدا الصغير نخلي المدللة تع عابدين و نبدلك بوحدة خلاف؟! و الكلمة لخرة ندير روحي مسمعتهاش بش ما نرميكش من بالكون

تبسمت دايزي و عنقتو

دايزي: ونا تاني منقدرش نبدلك محال نتخلا عليك
زير على جنابها بقوة حتا توجعت

ليث: وكون جيك برك فكرة في راسك انك تشوفي مع غيري رح ننهي حياتك في لمح البصر و حق ربي 3 مرات نديرها مزالك متعرفنيش اني ولد ادهم ديريها في باالك

شافت فيه دايزي و حاوطت رقبتو بيدها و دخلو في سلسلة من القبلات حتى صونا تيليفونو بعدو على بعضاهم ز... مش وقتك تصوني و كمل راح يبوس فيها زاد صونا
دايزي: صاي هز أصلا راح نذوبلك كون تزيد شوي غير روح بصح نعتلي سع شكون عيط
جبد تيليفون من الجيب لقاه يوسف نعتلها التيليفون ضحكت  و قرصها من خدها و خرج يحيكي...

لعنة عابدين 🔮🪄❤️Where stories live. Discover now