ناظرها ذلك الوسيم و هي ترتجف بين يديه ليردف بصوت رجولي و هو يلمس خذيها من الجهتين
[ششش جميلتي اهدئ ]
اغمضت عينيها لأنها تصير كالدمية بين يديه و تصبح فتاة برئية لا تستطيع حتى انظر الى وجهه و اردفت
[ا أنا آس آسف... ]
قاطعها بقبلة شغوفة تبرز جميع مش...
كما و عدتكم 😍😍 بارت للبداية علقوا بين الفقرات و ضعوا فوت رجاءا 😊😊
بسم الله
أنقرا
استيقظت بسبب منبه هاتفها بينما وجهها منتفخ اثر نومها ذاك أخذت شهيقا و زفيرا ثم اردفت
[حسنا لميس هيا فعمتك تنتظرك ]
عدت من واحد الى ثلاثة لتستقيم و تتجه للحمام و تملأ الحوض بالماء و ملئه بجل دوش ذو رائحة الفراولة المفضلة لديها استحمت و جففت شعرها ارتدت ملابسها المكونة من
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان فصل الربيع ينعم بجبروته على تركيا بأكمله خرجت و حملت الحقيبة القت نظرة أخيرة على المنزل الذي عاشت به في طفولتها تسللت دمعة لتمسحها بسرعة و تبتسم و تقوم بجر حقيبتها تلك خارجا اضطرت لميس للذهاب بالطائرة الا أنها كانت تريد فقط الذهاب بالحافلة غير أن اصرار عمتها جميلة على الذهاب بالطائرة أفضل
اسطنبول
خرج من حمامه بينما عضلاته السداسية تتوسط جسده ينشف شعره الغرابي ذاك بينما المنشفة تتوسط خصره ذاك معالم وجهه باردة بشدة دخل غرفة الملابس ليختار طقم ملابس سوداء ارتداها لتبرز رجوليته و اتجه اط الى سيارته الرياضية بينما تتبعه سيارات الحراسة من الخلف دخل لشركته لتبدأ تلك الفتيات اللواتي يرتدين القصير و الملابس الشبه عارية يتوددن اليه بكلمة صباح الخير الا أنه لم يعر أي واحدة اهتماما جامد على الاخير كان ينجز بعض أعماله بينما يتوسط مكتبه الشامخ ذاك
بعد 3 ساعات
وصلت لميس لاسطنبول التي لم تزرها منذ صغرها هبطت من الطائرة لتنصدم من الجو الذي كان يهب أمطارا اتجهت بسرعة قبل أن تتبلل ملابسها الى داخل المطار بينما وصلتها رسالة من عمتها تخبرها بأنها لن تأتي لتقلها و طلبت منها أن تأخذ سيارة أجرة و تتجه الى ****** تنهدت لميس لتردف بطفولية
[ياالهي ماهذا الان !!]
خرجت بسرعة ووقفت بالمنتصف تنتظر أن تمر سيارة أجرة و تنفخ بيديها لبرودة الطقس بينما أنفها كان أحمرا كل هذا تحت أنظار ذلك الوسيم الذي يتوسط سيارته يرى كتلة الجمال واقفة هي و عينيها الزرقاويتين تحاول تدفئة نفسها لولا اطار السيارة الذي تعطل لما اكتشف تلك الجميلة هناك غير حراسه اطار السيارة بسرعة و تفاجئوا برئيسهم الذي كان يبتسم فهو لا يبتسم و لا يقهقه عادة اشار لحارسه الوفي بلاك بأن يقترب له و اردف ببرود
