عشقي أنت!!

مشاعر

مرحبا !!

شلونكم؟؟!

😂😂😂 اسفة و الله

لا تنسوا تعليق تشجيعي و فوت رجاءا!!❤

استمتعوا! !
ضربت صدره بخفة ليبتعد بروية فهو لا يريد مغادرة نعيمه ألا وهو شفتيها بطعم الكرز التقت عيناهما خاصتها شبه ناعسة اما خاصته مليئة بالرغبة
كبح نفسه و استقام لتنتهز هي الفرصة و تختبئ تحت اللحاف الخاص بسريرها زمجر هو بصوته الرجولي

[هذا ما سيحصل آنسة لميس!! اذا رأيتك مجددا ترين مفاتنك لغيري سأعاقبك!!]

أكمل كلماته صافعا الباب ورائه لتحشر وجهها وسط وسادتها احمرت بالكامل بينما دقات قلبها تتصارع في سباق طويل ليس له حد ابتلعت ريقها ما ان تذكرت كلمة عقاب لترتعش ثم تلمست شفتاها لتتأوه لأنها تنزف ذهبت للحمام لتقوم بتنظيفها
ابتسمت دون ان تشعر ما ان تذكرت انها قبلتها الاولى وهو قد سرقها بالفعل
.
.
.

في بيت العمة

[كيف تتركينها امي؟! ووحدها مع ذلك الحقير؟!]

اردف بغضب شديد ليضرب تلك المزهرية التي بجانبه لتنكسر الى أشلاء
رفعت تلك المرأة حاجبها لتردف ببرود تام و هي تحتسي شايها

[لن أحضر الى بيتي عاهرة باعت نفسها من أجل المال!!]

أغلق ليث عينيه حين سمعها تنعتها بالعاهرة هو بنفسه لا يصدق هذا لميس فتاة تحترم نفسها لن تنزل الى مستوى العاهرات لتبيع نفسها بقرش
أخذ سترته ليخرج و يأخذ سيارته لكي لا يرتكب جريمة في ذلك المنزل
ابتسمت منال بمكر لتردف كفحيح الافعى

[أرأيت أمي؟! ألم أقل لك أنها فتاة وضيعة !!]

اردفت السيدة جميلة محمحمة

[لغرفتك منال!! غدا الجامعة لا أريد رسوب فهمت؟]

تأففت منال لتنهض وتتجه لغرفتها مطيعة امر امها
بينما أخذ ليث طريقه نحو الجحيم هو لا يحب فارس بأي نوع من الاشكال يجده يتباهى بنفسه كونه يملك قوة اقتصادية عظمى
وصل لقصره في منتصف الليل لم يسمح له الحراس بالدخول ليتعالى صوت بوق السيارة
كان في ذلك الوقت الكل نائم ما عداه ينجز عمله على حاسوبه ما إن سمع ذلك الصوت حتى رفع حاجبه متنهدا ليتجه الى الخارج وهو يحمل هاتفه

[ماذا يحصل؟!!]
زمجر بغضب خشية أن يستيقظا محبوبتاه

[سيدي!! إنه ليث الفاتحي]