أنوثتها

42.4K 1.2K 78
                                    

هلا ❤
عدت من جديد ببارت طويل 💙💙
فوت و كمنت تشجيعي رجاء 😇😇




تعاي تعاي وين رايحة؟؟ لك حط فوت 😂😂

لنبدأ

كانت مستلقية فوق سريرها المنفوش الرطب تفكر في صاحب المظلة أو بالاصح فارس نهضت بسرعة كبيرة لتأخذ المظلة مرة أخرى و تفتحها لتلاحظ اسمه المكتوب بطريقة ايطالية و علامة الاسد تنهدت تفكر كيف سترد اليه تلك المظلة و تذكرت نظراته الحادتين حينما جذبها خارجا تحت المطر كانت شاردة حتى قاطع تفكيرها دخول منال فجأة لتتفاجئ بالاخرى التي فتحت المظلة اقفلتها لميس بسرعة عندما اقتحمت تلك الشقراء غرفتها
انتظروا لم أعرفكم على منال بعد

كانت مستلقية فوق سريرها المنفوش الرطب تفكر في صاحب المظلة أو بالاصح فارس نهضت بسرعة كبيرة لتأخذ المظلة مرة أخرى و تفتحها لتلاحظ اسمه المكتوب بطريقة ايطالية و علامة الاسد تنهدت تفكر كيف سترد اليه تلك المظلة و تذكرت نظراته الحادتين حينما جذبها خارجا...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

20 سنة تدرس بالجامعة متخصصة في الهندسة المعمارية متكبرة و تقلل من شأن الناس لكنها مع أسرتها و صديقاتها تكون فتاة عاقلة و لطيفة لا تحب لميس بأي شكل من الاشكال ...

[لمن تلك المظلة ؟!]

اردفت و رفعت حاجبها فهي تقريبا رأت علامة الاسد و مازالت شاكة
ابتلعت الاخرى ريقها لتجيبها

[انها ل ل لصديقتي ميساء أعطتها لي!!]

ابتسمت لها الاخرى منافقة لوجهها و تأففت لتقول
[لا يهمني!! جئت لأن أمي طلبت أن تتجهزي في

الصباح لأننا سنخرج]

اومئت لها لتغلق الاخرى الباب و لتطلق أنفاسها تلك و تردف

[أوووف ماهذه المصيبة؟؟ اللعنة عليك يا فارس]

اكملت جملتها لتغلق تلك المضلة بجدية و ادخلتها تحت السرير
أغلقت الضوء و حاولت النوم لكن لم تستطع أخذت هاتفها و بدأت تبحث عنه لتتفاجئ بصوره التي تعم المكان و بانجازاته العملية المتقدمة رفعت حاجبها بينما فمها مفتوح لأنه ليس من صاحبي السلطة الذين يحبون المال كما ظنت بل دائما ما يتبرع لليتامى و يساعد الناس المعوزين الفقراء دق قلبها و رفرفت فراشات بطنها عند كلمة واحدة *عازب*
لتغلق هاتفها بسرعة مستسلمة للنوم متناسية اعداد منبهها ليوم غد بينما تزورها أحلامها الوردية تلك

عشقي أنت!!Where stories live. Discover now