بعد ما ركبوا السياره كانت ترتجف وتغطي وجههـا بسترته
ارادها ان تتوقـف عن الارتجـاف ليقول محاولاً اطمئناها : الى اين تحـبي الذهـابانتضر جوابها لكنها لم تجيبه ليكتفي هو الاخر بالصمت
ليشغل السياره ويقودهارافائيل : ماذا تحبيـن ان تأكلي لينطر لها بطرف عينه
حسناً سأخيركِ هل تحبين الذهاب الى الملاهي او المطعم او
قبل ان يكمل كلامها ليسمعها تقـول : الملاهـي
ليبتسم هو عليهارافائيل : حسناً لنذهـب
لينظر اليها ويراها نائمه
ضل ينظر اليها بشرود لينسى امر القيادمهليسمع اصوات بوق السياره ليفق على نفسه وينظر للطريق
فتح ربطه عنقه ليقول لنفسـه : ماذا يحصل معك ايها اللعين اهدأ انت لن تتغيـر لأجل فتاه صغيره سأعتني بها و بعدها ارسلها لعائلتهاولـكن لما انا لم اقتلـها ولم أباه الى وضعها
انا من يحرق النساء حياتانا من يملئ المسدس بالرصاص لأجل افراغه برأس النساء
انا من تسقط اليه اجسادهن امام قدميمن انـتِ يجب علي الاهتمام بالامر قبل فوات الاوان
ليقود بأقصى سرعته قاصداً توجهه الى منزلـه
.
.
.
.
ذهب ناحيتها ليفتح مقبض الباب
وضع يديـه خلف رقبـتها والاخرى خلف ركبتيها ليحملها
لتتحـرك بخفه وتمسك بثيابه بقوه
CZYTASZ
راقصة على عرش الجاثوم✔
Akcjaكل شهيق و زفير ستأخذينهُ بأمراً مني كل خطوة تخطيها سأعلم بها كل رقصه وتمايل خصرك لغيري سأحول جسدك المثير الى رماد سأدمركِ كما دمرتيني برنين خلخالكِ سأخذ روحكِ العزيزه كما سرقتي قلبي بأعوجاج خصركِ " تتمنى الموت على ان تقف امامه بثياب العاهرات وجسدها...