1958 paris| Vmin

بين ضِلع وبين روٌح special part

نجومي🌟 ،
عيد مٌبارك و هديتي هي سبيشل بارت يٌلامس قلوبكم 🍓

واللي ما تسوي ڤوت او تكتب كومنتس
مالها وحشتيني وعيد مني🤨

.

تنويه: هذأ الجٌزء لا يٌناسب من هم دون الثامنةٌ عَشر.

.

After three years—1961 .

ثلاثٌ سنوات قد مرت ليحضر معها زمنناً جديد يٌطلق عليه الستيِنات ثلاثٌ سنوات قد مرت ولكن لم تٌغير العشق اللذي بينَ أعظمٌ رموزِ الحٌب في مدينةٌ الحٌب الأولى—
باريس

...

هذهِ السنه كانت مٌختلفة كٌلياً عن أخرٌ سنتين هم قضوها معاً فبسبب دراسةٌ جيمين الجامعيه هو أضطر للسفر مع أطبائهٌ من المٌعلمين في الجامعه و زٌملائيهِ لرحله خارج حدود فرنسا بالكامل و دامت إلى ستتةٌ أشهر في أنحاءٌ برشلونه، من أجل المؤتمرات و النوادِ الطبيه هٌناك .

و لرغبة الأصغر في تحقيق حلمِ والديه بهِ هو كان دائماً ضمنٌ ‏الاوائل في الجامعه ومن المنتظر تخرجهٌ بحماس لدى الجميع، و تايهيونق ما كان الأ داعمهٌ الأول و مٌشجعهٌ بكل شيء يٌقررهٌ زوجهٌ الصغير ، حتى وأن كان خبر ذهابهِ لأسبانيا مشئوم كثيراً بالنسبةٌ له ، فالليله اللتي سبقت سفر الأصغر بها.. تايهيونق قد قضها بحٌب معهٌ فأجل هو لا يزال يخاف و يخشى على روح روحيه حتى وأن كان في الواحدَ و العشرون من عمرهِ الأن .

جيمين كان ينام على مٌكالمه هاتفيه بصوت حبيبهِ العميق و يستيقظ على رساله بريديه في الصباح اللتي يستلمها من الفنٌدق
"لديك رسالة من باريس سيد جيمين"

كانت الرسائل اللتي يحصٌل عليها من تايهيونق طوال تلك الفتره هيا ما تٌجمل يومهٌ بأكمله فكان يشعر بهِ معهٌ في كٌلِ مكان يذهب إليه، و الجٌزء المٌفضل لتايهيونق من فكرة هذهِ الرسائل هيا أن جيمين كان يقوم بالرد على رسائلهٌ طوال هذهِ الفتره.

.

حٌبي جيمين.
في لقائاتِ الغد قابلني و قبلني ودع رائحتٌك تٌخالط كياني،
و تشبث في ملابسي في أحنٌ عِناق تتخذهٌ أجسادنا معاً
من بعدَ فرآق قد أنهكَ لي روحي.
من باريس: كيم تايهيونق ، الى برشلونه:كيم جيمين