هحاول مطولش كتير و انزل البارتس الجايه قريب
متنساش فوت و دعمي 💙"
------------
قصر الأستاذ كيم نامجون الساعه السادسه مساءاً
محاوله فتح الماضى
جلست هانا ب الحديقة الخلفيه ل منزلها
يداعب الهواء خصلات شعرها بلطف
جلست وحيده كعادتها بعد إنشغال الجميع عنها
لتأتي أيسول زوجه أبيها تجلس بجانبها
"ما بكي سون هانا لما انتِ شاردة ؟ "
قالت تلك الماهرة فى التمثيل
تمثيل الحب و المودة و اللطف و أنها والدة جيدة"أمي انا هانا و حسب لما تناديني و كانني سيدتك ؟"
اجابتها هانا تزفر الهواء بتعب
إحتضنتها زوجه أبيها
"هل احكي لكي قصه ؟"
همهمت لها هانا و هي تحتضنها
مسحت الاخرى علي شعرها ثم بدأت ب الحديث
"يحكي ان هنالك رجل فقير يبتاع السمك للناس و زوجته ك الارانب تحمل اكثر من التنفس "
ضحكت هانا لتطلب منها أن تكمل
"ثم ماتت تلك الارنبة بسبب اهمال بائع السمك لها و .... "
" و تركت له ثلاث اطفال ليحميهم من الضباع "
كان ذلك صوت والدها من خلفهم اللذي قاطع ايسول
التفتت له هانا لتبتسم
" هل تعرف تلك القصة أبي ؟ "
ابتسم لها حالما انهى نظراته الساخطه لايسول
" عزيزتي هيا للنوم تأخر الوقت و لديكي مدرسة غدا"
اومئت له لتذهب
دخلت غرفتها بملل هي تشتاق لمارك حقاً
ف هي ب سنتها الاخيره ب الثانوية
و لأنها الاصغر بين اشقائها فلم تتخرج بعد
عكس هانيون و جيمين اللذي دخلو الجامعه فهم يكبرونها بسنتان
و ايضا مارك اللذي ترك اخر سنه له ب الثانويه و انتقل للجامعه
أنت تقرأ
CANCER||سَرطان
Fanfictionحَتِى و إِن التَهمَنِي المَرَض ، و تلَاشَت نَبضَاتُ فُؤادي ، و مُنعِت مِن رُؤيتك ...سَأظل ذَلك الشَاب المْتيم بِكِ." -چيون چونغكوك -كِيم هانا ◀شَـابينِ سَقطُوا تحتِ آيدِي المُجتمَع