و كل يلي قدروا ظروفي وتعبي بسبب تأخيري في التنزيل شكرا لكم لان هالايام صار تنفسي اصعب من قبل🖤320 فوت + 370 كومنت= 🕯️💔
_________
أوقف جونغكوك السيارة و إلتفت ناظراً للأشقر الذي يبادله ببندقيتان لامعة و إبتسامة بسيطة على محياه الفاتن
"هل تعرف شيئاً؟" سأل الغرابي لـ ينفي تايهيونغ جاعلاً منه يشد على يده:"بعدما قلت أنك كنت تائهاً، أيقنت و تأكدت الأن أنك بالفعل نغمةً تائهة تايهيونغ"
رمش الأشقر عدة مرات و سأل بخفوت مميلاً رأسه:"نغمة تائهة؟" ظل جونغكوك ينظر له بصمت و يشد على يد الأشقر المنتظر إجابة منه
"لـ.لا شئ" عاد للنظر للأمام ثم و بدأ بقيادة السيارة لـ يعقد تايهيونغ حاجبيه بغرابة و نظر للنافذة محاولاً فِهم ما قاله الغرابي
بعد دقائق قد وصل جونغكوك للشركة و أوقف السيارة لـ ينظر لـ يده المتشابكة مع تايهيونغ ثم رفع سوداويتاه للأشقر
"لقد وصلنا" قال جونغكوك بإبتسامة لـ يبتسم تايهيونغ حين فهم ما يلمح له و أبعد يده عن خاصته و خرج من السيارة
تنهد جونغكوك بخفة و خرج كذلك مغلقاً السيارة خلفه و توجه للأشقر الذي ينظر لإرتفاع الشركة و يديه في جيوب بنطاله
نظر تايهيونغ خلفه حين شعر بـ يد الغرابي على ظهره لـ ينظر جونغكوك له قائلاً:"هيا لـ ندخل، تبدو و كأنك ترى الشركة لأول مرة"
قهقه تايهيونغ بخفوت و نفى مجيياً:"فقط شردت قليلاً، لا بأس هيا بنا" إبتسم جونغكوك و تحرك معه داخل الشركة
"أريد أن أسأل لما جلسات التصوير كثيرة في شركتك سيد جونغكوك؟" سأل تايهيونغ بسخرية و إنتحاب لـ ينظر جونغكوك له بإبتسامة ثم ضغط على زر المصعد
"ربما لأن عارضنا وسيم لـ درجة كبيرة؟" سأل جونغكوك بغرابة و على ملامحه إبتسامة ساخرة ثم دخل للمصعد لـ يقهقه تايهيونغ ساخراً:"مبتذل سيد جيون"
"أنا شخص يعمل بـ جِد و في عقلي العديد من الأفكار لـ منتجاتي لذلك جلسات التصوير كثيرة عزيزي"
أخبره بفخر و ضغط على رقم الطابق لـ يقف تايهيونغ بجانبه قائلاً بجانبية'"في الواقع ..أنا أُفضل إسمي عن عزيزي أكثر"
إلتفت جونغكوك بإبتسامة و نظر للأشقر الذي بادله بإبتسامة دافئة و خجولة بعض الشئ ثم نظر للأرض كي يُبعد خجله المفاجئ
YOU ARE READING
Tone <TK>
Fanfictionكُنتْ أعِيشْ روتِينْ حَياتِي المُعتَادْ ، حَتىٰ حَياتِي الزَوجِية لَمْ تَكُن كَمَا تَوقَعتْ ، لَمْ أرىٰ شَيئَاً فِي حَياتِي يَجعَلنِي أشْعُر أنَنِي بالفِعْل أعِيشْ ! حَتىٰ رَأيتُه صُدفَة ، لـ تتَحَولْ حَياتِي بَعدَها لـ سَاحِة رَقصْ هُو راقِصهَا الأ...