500 فوت + 590 كومنت = ؟________
مساءً
"تاي، تاياه، أسمري، حبيبي، هيا إستيقظ" نادىٰ جونغكوك بصوتٍ دافئ طابعاً قبلاته المتفرقة على وجنة تايهيونغ النائم بعمق و لازال يعانقه بقوة من الخلف
"حبيبي إنها بالفعل السابعة مساءً" قال مكملاً طبع قبلاته الكثيرة على وجنته لـ ينتحب تايهيونغ بنعاس و إلتفت بين يديه دافناً نفسه داخل حضنه و تمتم:"قليلاً بعد جون"
عانقه جونغكوك محاوطاً جسده و مؤخرته و طبع قبلة عميقة على وجنته الظاهرة هامساً أمام وجهه:"لا يمكننا أسمري"
رفع تايهيونغ رأسه بعبوس و ملامحه ناعسة لـ تتلامس شفاهه مع خاصة جونغكوك التي إبتسمت و سودويتاه تشابكت مع بندقيتيه
"لما؟" سأل بلطف مع محاولة فتح عيناه لـ يضع الغرابي قبلة على شفتيه و تمتم:"هل جئت لـ تنام؟ الهواء جميل في الخارج، و تبقى على العشاء ساعتان"
"أشعر بـ جسدي يتدمر" بتنهد قال تايهيونغ لـ يعبث جونغكوك بخصلات شعره و أردف:"حين تستحم و تتحرك قليلاً سـ تصبح بخير، هو يتدمر من كثرة النوم"
همهم الأسمر بخفوت ثم حاوط عنق الغرابي لـ يدمج جونغكوك ثغريهما معاً و سحب خصره أكثر ناحيته مما جعل تايهيونغ يزفر بثقل
أخذ سفليته بين شفتيه و تايهيونغ أخذ علويته يمتصها ببطء بسبب نعاسه هو بالكاد يحرك شفتيه مع جونغكوك
حرك يده على كامل خصره مع إمتصاصه البطئ لـ شفاه تايهيونغ المتخدر و الناعس و الذي سحب عنقه أقرب
فصلها جونغكوك مصدراً صوتاً خفيفاً جعلت تايهيونغ يبتسم بنعاس و أغلق عيناه حينما بدأ حبيبه يداعب أنوفهما
"هيا أيها الكسول، يجب أن ترى الفندق و نمشي قليلاً" أردف بها جونغكوك بقهقهة حين دفن تايهيونغ رأسه بعنقه حتى يُكمل نومه
"لما لا تحملني أفضل؟ أشعر بالكسل حقاً" في غضون ثوانٍ قد شهق تايهيونغ بخفة و تمسك بعنق جونغكوك جيداً حين وضعه على فخذيه ثم حمله و إستقام من السرير
توجه جونغكوك ناحية الحمام و دخل واضعاً تايهيونغ فوق الرخام بجانب الحوض ثم وضع يديه على كلتا جانبيه لـ يسند جسده العلوي
دلَك تايهيونغ إحدى عيناه ثم نظر لـ حبيبه الذي يحاصره و ينظر له بإبتسامة لـ يبتسم كذلك و تمتم:"أعتقد أنني إستيقظت الأن، نوعاً ما"
"هل تريد مني مساعدتك؟" نفى تايهيونغ و أردف:"لا داعي لذلك، سـ أنتهي سريعاً و أخرج" همهم جونغكوك بإبتسامة ثم خرج و أغلق الباب خلفه
ΔΙΑΒΑΖΕΙΣ
Tone <TK>
Fanfictionكُنتْ أعِيشْ روتِينْ حَياتِي المُعتَادْ ، حَتىٰ حَياتِي الزَوجِية لَمْ تَكُن كَمَا تَوقَعتْ ، لَمْ أرىٰ شَيئَاً فِي حَياتِي يَجعَلنِي أشْعُر أنَنِي بالفِعْل أعِيشْ ! حَتىٰ رَأيتُه صُدفَة ، لـ تتَحَولْ حَياتِي بَعدَها لـ سَاحِة رَقصْ هُو راقِصهَا الأ...