بقلم " فاطمة الدليمي" 💙
وَما حُبُّ الديار شَغفنَ قَلبي..
ولكَن حبُّ من سكَن الديارا
لقد أستوطنَ قلبي.......
حسين : الله الله عاشواا هساع هلكَثر انه حلوو وما ادري بنفسي ..
هالة: ههه يسلموا ... يمه التواضع.
حسين: من الله متواضعين ...التواضع ميلوك لغيرنا ..
هالة : اي بالله وانتَ الصادك ..هواي متواضع ..يلة عيني لا تضيع السؤال جاوب ... ما ازعل .. حبك الاول مو .
حسين : يولي حبيش زعليش ، شوفي احنة الظروف جبرتنة ع الزواج لا انه احبهة ولا هي تحبني بس بيناتنة احترام كلش قوي ،
هالة: يعني شون..حسين: يعني همة قبل جانوا جيرانة وبيتهم فجروا داعش وماتوا كل اهلهة مابقى عدهة احد ، لهذا الوالد الله يرحموا جابهة يمنة وطلب مني اتزوجهة استر عليهة حتة لاتبقى مشردة ، لان جان هو وابوها مثل الاخوان
..وبيوم االطلب مني اتزوجهة ، جان طالع بسيارتوا وداعش قتلوا . لهذا انه حققتلوا طلبوا وتزوجتهة بس لا عرس ولا كل شي سوينة ..بعدين رحنة لبغداد ، وهناك الله رزقنابيوسف ، ومن جان عمروا سنتين ، احترك بيتنة ، وهي جان عدهة ربوا لهذا اختنكت وتوفت
...وبعدهة يوسف صارت حالتوا مو زينة وصار بي توحد. ومنعزل ..هالة: الله يرحمهم ويجعل مئواهم الجنة.
حسين : آمين ،صدك انتِ شسويتيلوا ليوسف وتحسنت حالتوا رغم انه هواي عرضتوا ع اطباء وما فادوا.
هالة: اسرار دولة ميصير تطلع .
حسين : عجل زين اذا دولتنة طلع بيهة اسرار.
هالة : اي عيني بيهة اسرار بس ذابيهن ع العام ممخليهن صامت. يلة مع السلامة .
حسين: ههه الله وياج
طليعة: يول صارلك ساعة تحجي ويهاي البترة عجل لوبيهة طول جان شسويت .
حسين: ول عمة شبيج عليهة والله خوش بنية ، بعدين مرتي واحاجيهة شكد ما اريد قابل انه بايك ..
طليعة: حظوظ البترات الكَطمات.بعد شكَول..
.............هالة: اليوم اول يوم العيد وحدي مخبوص خبص ، يمة هذه الاء اني اعلمهة ، ماتجي تساعدني ، خطار اهلهة ، تجي ويا المعازيم ، الة اخابرهة واحجي وياها حجي بطعم الكَهوة، بسيطة .
ام محمد: لايمة لاتخابرين هي هم بيت وعيال قابل تعوفهم وتجي ميصير ، واليوم عيد خطية تقهرينهة .
هالة: ما اخابر ، رايحة انام شوية متت تعب .
................
حسين : يول يوسف يلة امشينة نروح بالعجل راح نتأخر .
احمد: يولوا خل اجي وياكم ضايج .
YOU ARE READING
عشك أبن الغربية
Short Storyقصة عراقية باللهجة الغربية وخصوصاً من الأنبار أيا دائي ودوائي ... كيف وقعتَ في قلبي مثل الانفجاري ! دويه هزَّ كل افكاري.. كيف أتيتَ من الغربية الى داري ! بلا موعدٌ أختياري .. فقط أسمك بعثر كياني .. كيف لو أتيتَ أمامي ....