الفصل الرابع

10.3K 415 143
                                    

"حدثوا الناس عن مزاياهم و عن الجمال الكامن بـ أرواحهم .. لعل منطفئًا بكلمتك يضيء 🥀🤍

"""

نضر ڵـهٍ الرجل مطولآ وبتسامته لٱ تفارقه ليردف اخيرآ: م̷ـــِْن هو الشخص الذي تريد الأنتقام منه؟ ؟
وبأي طريقة؟ ؟
فحتدت نضراته وهو يستعيد صورة جثة والده المقطعة وملامح التعذيب التي كانت تشوه وجهه ليقول وهو صاك علـّۓ. أسنانه: القتل ..ڼـعمً أريد قتله
أريد أن أعذب كل خلية في جسده أريد أن أراه ينزف م̷ـــِْن كل جزء وأسمع صوته وهو يحترق بنار أنتقامي
أريد أن أريه الجحيم

نضرا دايمون وأبيه بصدمة م̷ـــِْن الكلمات التي سمعوها منه عكس ذاك الرجل الذي أتسعت أبتسامته رادفآ: جميل ..لقد أعجبتني طريقة تفكيرك ..وسأساعدك للحصول علـّۓ. أنتقامك يا...ماهو أسمك إيها الصغير؟ ؟
فنضر ڵـهٍ بحده وأجابه بغضب: لٱ تنادني بالصغير ..أنا شيطان ..لهذا ناديني بالشيطان
فضحك بهدوء وأردف: حسنآ إيها الشيطان لقد أعجبتني أكثر الأن وأنا موافق علـّۓ. مساعدتك ..لَـگِنْ بشرط
فأجابه بندفاع ودون تفكير : أنا موافق علـّۓ. كل شروطك المهم أن أقتله بيداي
فأومئ ڵـهٍ وقال: جيد ..ستغادر معي بعد أن أنهي طبقي أستعد ..وقد تطول مدة غيابك لهذا أستعد لتوديع أصدقائك
فصمت لثواني وهو ينظر للأرض بحيرة ..لكنه سرعان ما رفع أنظاره ڵـهٍ مردفآ: موافق ..

أمسك دايمون بيده وسحبه بعد ان بدئ ذالك الرجل بالآكل
دفعه نحو الجدار بقوة وهمس بغضب ولكن بصوت واطئ: لماذا..لماذا وافقت على شرطه ؟؟
لٱ يمكنك ذالك ستالوني أنهم خطيرون وسيؤذوك
فتقدم والده في هذه الأثناء وضع يده علـّۓ. كتف ستالوني وقال: دايمون محق بني لٱ تتورط معهم أنه زعيم مافيا ..هل تفهم ما معنى ذالك؟ ؟
أن القتل لديهم كشربة الماء وأرواح الناس لٱ تتعدى ثمن طلقة واحدة
أرجوك بني لٱ تتورط معهم لٱ أريد أن يحصل ڵـڱ اي آذى
أمسك ستالوني بكفه بقوة وقال ببتسامة: أنا أعلم بأنك تحبني وقلق بشأني ولكن يا عم انا لن أشعر بالراحة وذاك الوغد قاتل والدي يتجول بحرية ولازال حيآ ويتنفس لن أستطيع أن نسيان ثآري كل يوم أحلم بوالدي وهو يطالبني بالأنتقام وهذا ما سأفعله كي ترقد روحه بسلام
ولكن ياعم أرجوك أعتني بأختي أنا لن أشعر بالأمان وهي بعيدة عني ولكن أنتما الأن عائلتنا لهذا أنا متأكد أنها ستكون بخير معك
فجائه صوت آحد حرس الرجل الغريب وناداه: هيا بنا
فأومئ ڵـهٍ ستالوني وقال: سأودع أختي فقط

توجه نحو المطبخ وبمجرد أن فتح الباب وجدها واقفة خلفه ودموعها تملئ وجنتيها ..قال بستفسار: ساندي ما الآمر؟ ؟
فحتضنته بقوة وبكت رادفة: لقد سمعت كل شيء  لماذا عليك أن تذهب أخي أنا لٱ أستطيع العيش بدونك أنت عائلتي كلها
فربت علـّۓ. شعرها وقال: سأعود ساندي ..أعدك ..
ولا تقلقي العم ركس ودايمون سيعتنيان بكِ ..أنا آثق بهما
والمكان الذي سأذهب أليه خطرٌ جدآ ..لن أستطيع أصطحابكِ معي

حواف الجحيم🔞Waar verhalen tot leven komen. Ontdek het nu