الفصل الثامن

7.9K 345 109
                                    

مرحبآ جميعآ أعتذر عن التأخير ولكن تفاعلكم قليل جدآ ولا يحمسني للتكملة 😐

لهذا التنزيل سيكون حسب التفاعل ..وطولت البارت كتعويض لكم

***
يگول:
"مَره بنيتي آسميهـآ
ومَره تصيحلي وليَدي 🖤🖤"

**

رئت نضرات غريبة قد طغت علـّۓ. ملامحه
فستمر هو بالتطلع في عينيها دون ان ينطق بحرف بينما شعرت هي بأنفاسها تغادرها م̷ـــِْن شدة توترها لقربه ه̷̷َـَْـُذآ ‏​‏​منـِْها
ليعيد سؤاله مجددآ: أجيبي صوفيا؟ ؟
فنضرت لعمق رماديتيه التي سحرتها وأردفت بهيام: لأنني أحبك ..ولا زلت
فركز أنضاره داخل مقلتيها أكثر ثم نزل بأنضاره نحو شفتيها المنتفختان واللتان تجذبانك أليهما دون سابق أنذار
لينزل برأسه نحوها وينقض علـّۓ. شفتيها بقبلة هادئة وشغوفة جمدت أوصالها ولكنها في ذات الوقت أشعرتها بالحرارة تجري داخل جسدها بالكامل رغم برودة الجو
ودون أن تشعر وجدت نفسها تبادله القبلة بذات الشغف
ليتعمقان بقبلتهما اكثر
وكأنهما عاشقان قد طال وقت فراقهما
وحين وجدت صوفيا نفسها تستسلم ڵـهٍ كليآ وتذوب بين يديه حرفيآ فصلها هو جاعلها تعود للواقع
ليبتعد عنها بسرعة وكأنه يتقرف منها ولم يتفنن في تقبيلها قبل ثواني

ليستدير ناحية الباب ويقول: لقد جأت لآخذكِ معي هيا علينا الذهاب قبل شروق الشمس حياتكِ هنا بخطر

""""

كان بوب نائم ودايمون يدخن بشرود واذ به يرئ ستالوني يخرج من المنزل وصوفيا معه اقترب ستالوني من السيارة وفتح دايمون له الباب وقال: صوفيا هذه أنتي كيف حالكِ ماهذا يافتاة لقد تغيرتي كثيرآ ....

صوفيا ببتسامة خجوله: ش.كرآ ...لك...دايمون انا بخير كيف حالك انت لقد اشتقت لك ايضآ ...انهت كلامها وهي تمد يدها لمصافحته ...

ستالوني ببرود: صوفيا ستعيش معنا من الأن فصاعدآ دايمون واضح ؟
دايمون ببتسامة : هذا جميل جدآ ستالوني ...
ستالوني وهو يفتح الباب: انا من سيقود وانت اجلس بالمقعد الخلفي ...
دايمون: حسنا ..صمت دايمون ولكن شعر ان هناك شيئآ غريبآ فستالوني لايبدوا على مايرام وطبعآ لايستطيع ان يسأله عن ماحدث بينهما فهو يعرف انه لن يجيبه ابدآ ولكن ماذا حدث نضر لصوفيا التي كانت تنزل رئسها للأرض ولم تنطق بشيء

***

بعد ما حصل مع الفريد
كانت ساندي تتحاشاه دائمآ ولا تقترب منه ابدا
ولكنها في نفس الوقت وجدت نفسها تنجذب الى توماس لا ايراديآ فهي تشتاق له اذا سافر
وتكره البقاء في المنزل اذ لم يكن موجود..بدئت تشعر انها تحبه رغمآ عنها
وبمجرد شعورها به في المنزل او تشتم عطره تغزوها عاصفة من المشاعر المتوقدة

دخل الفريد الى مكتب توماس وقف وهو يكتف يديه لصدره وقال : الآن فهمت لم تمنعني من التقرب من ساندي لأنها عاهرتك على مايبدو ...

حواف الجحيم🔞Where stories live. Discover now