الفصل الثاني عشر

6.1K 290 150
                                    

هلووو كيفكم...اعتذر عن التآخير لكن تفاعلكم كلش ضعيف وهذا هو السبب بقلة حماسي

بس تدرون ما لومكم لمن تقولون ننسى الأحداث لأن انا هم نسيت لمن رجعت قريت البارت القبلة 😂😂
😊🔪

**

كانت صوفيا جالسه علـّى السرير وبيدها هاتف قد اهداه لـٍهآ دايمون وعلمها علـّى كيفية التقاط الصور بها لتنظر نحو الفراغ وهي تتذكر تلك اللحظات الجميلة التي جعلتها تشعر كأنه اخ لم تلده امها بسبب اهتمامة بها وبأدق تفاصيلها كل تلك المدة

دايمون: صوفيا..صوفيا..أيتها الأميرة اين انتي؟؟

تقدمت نحوه بحماس وقالت: نعم دايمون ماذا هناك؟

وضع يده خلف ضهره وقال: اغمضي عينيكِ ولا تفتحيهما حتى اخبركِ انا بذالك ..اتفقنا؟

فنظرت له بطرف عينها وقالت: امم لما علي ذالك؟

دايمون: انها مفاجئة..هل تريدينها ام لا؟

فبتسمت مغمضة عينيها وقالت: حسنآ انا مستعدة

فقال: مدي كفكِ..وانتظري

فمدت كفها ناحيته وهي لا زالت مغمضة العينين وابتسامة صغيرة تزين شفتيها
فنظر ناحيتها بتمعن وهو يراقب كل أنش في وجهها ويبتسم لا ايراديآ بسبب ابتسامتها بينما يتطلع اليها بكل حب وهيام وهو يراقب ملامحها الضريفة وشكلها الخلاب ..كم تمنى وقتها ان يمد يديه نحوها ويحتظنها بقوة لدرجة تجعلها تستمع لنبضات قلبه التي تنادي بأسمها
يحتويها في داخله كي ينسيها كل شيء عانته سابقآ

ليوقضه من شروده صوتها وهي تقول: هاي دايمون هل سنضل هكذا طوال اليوم

فتحمحم مبتسمآ واردف: لا بالطبع..تفضلي تستطيعين فتحهما الآن

ففتحت عينيها ونظرت لكفها لتجده هاتف فرفعت انظارها نحوه وقالت: دايمون هذا..

امسك بيدها الآخرى وقال ببتسامة: الآن تستطيعين ان تراقبي ستالوني عن كثب وانا اعني بهذا النظر لصوره كلما اشتقتِ إليه

فبتسمت بسعادة واحتظنته رادفة: اوه دايمون شكرآ لك انت بالفعل اخٌ رائع
فختفت إبتسامته وحاول ان يبعد ذراعيه عنها ولكن لم يشئ ان يكسر فرحتها

كانت معضم الصور لستالوني بالخفيه بدون ان يعلم بها وبعض الصور للوحوش كانت تتصفح بالصور وشعرت بالهاتف يسحب ‏​‏​منـِْهــِْا ....

صوفيا وهي تقف م̷ـــِْن مكانها: سااندي اعيدي الهاتف الي ارجوكي ...

ساندي وهي تقفز كي لاتصل لـٍهآ صوفيا:
اوو م̷ـــِْن هم هؤلا الوسما هاا ...

صوفيا وهي تحاول اخذ الهاتف ‏​‏​منـِْهـِْا: سأحكي لكي ولكن ارجوكي اعيديها الي اولآ ...

حواف الجحيم🔞Where stories live. Discover now