استيقظ من نومه القصير الذي لم يتعدي الثلاث ساعات توجه الاستحمام وإكمال روتينه الصباحي بينما أمسك هاتفه إتصل علي جون الذي سرعان ما أجاب" فالتأتي بالأفطار وبعض الأوراق التي تريد التوقيع سريعاً " أردفت بينما لم يدع للآخر فرصه للحديث وأقفل الخط بينما إتجه اعرفه ملابسه يخرج ملابسه المعتادة قميصه الأبيض ولكن ارتدي بنطال أسود سمع طرق الباب أدرك أنه تابعه "فالتدخل " أردف بصوت عالي نسبياً مرت ساعه تناول فطورة بينما يتفقد الصفقات العالقة
حمحم تابعه "تكلم "أردف بهدوء بينما ترك الأوراق علي الطاوله الصغيره أمامه "تلك الفتاه من البارحه هل تريدها بشيء "أردف تابعه ببطء مترقب قطب الآخر حاجبيه لكن سرعان ما تذكرها العاهرة كلما يتذكرها يتعكر مذاجه كما لم يفعل من قبل "أين هي ؟" أردف ببرود توتر الآخر "لقد وضعتها بغرفه فارغه كما أمرت سيدي "أردف باحترام "فالتقودني إليها "أردف ببرود بينما يستقيم من كرسيه الخشبي
وجهه جون الغرفه بينما أشار له بيده أن يذهب وقف أمام الغرفة بينما يستمع لصوتها بينما تتحدث قطب حاجبيه باستغراب هل تحدث نفسها...
أمسك المقبض بيده وأدار وجه نظره ناحيتها وقع بصره عليها وهي واقفه أمامها بينما عينيها البنفسجيه الواسعه تنظر له بتشتت ويبدو أنها تحدث نفسها داخلياً ....
علي الرغم من منظرها اللطيف بسبب إستيقاظها من النوم شعرها الطويل إلي أسفل ركبتها كان مشعت قليلاً بينما وجنتاها الزهري بسسب نومها علي الأرض الباردة رمشها كثيراً محاولةً تذكر الهائج أمامها نظرت له ببرائه جعلته يخمن طريقه قتلها داخلياً بينما رسمت ابتسامه أظهرت صف أسنانها البيضاء الصغيره ....
"مرحباً "
أردفتها بابتسامه بينما تلوح له بكف يدها كل تلك الأشياء لم تزده سوي حقداً عليها اللعينة من يري كف يدها الصغيره وهي تلوح بها لن يراها عندما أبطحته أرضاً بلكمه... لكمه أبطحت معها كبريائي كما يقول ....
أنت تقرأ
MY STRANGE PRINCESS.
Paranormalهو أسود القلب لكن الأصح أنه معدوم..... ربما هم أيضاً لم يروا جنونه... و لكن إن خرج .....فلن يستطيع أعتي الوحوش إيقافه تباً بل كل المسوخ ... بينما هي شيء آخر فقط لا تؤمن سوي بمقولتها... [ لست ضعيفه كما يعتقدون ...لكني أعاملهم بقدر ما يتحملون.] م...
