Eifleen.p.o.v.
يجلس علي الأريكة أمامي بكل برود ليس كأنه ألقي عليَّ قنبلته منذ قليل بينما أواجهه صارخة به
"تباً لك أيها السافل لن أنام هنا إلا علي جثتي "
صحت بغضب بينما أشعر بالحر الشديد تباً هل يظنني إحدي جارياته يأمر بينما أنفذ نظر لي ببرود جعلني أضم قبضة يدي بكل قوة بينما أردف وهو يخرج ذلك المسدس .
"خذي "
نظرت له بغضب تباً له هل يخبرني إقتلي نفسك ؟ أخذت ذلك المسدس من بين يديه نوعاً ما إعتدت علي التدرب عليه وجهته نحوه بغضب بينما صحت به بغضب
"ستخرج من الجناح بكل هدوء وإلا سأفقدك ما تبقي من رجولتك المعدومة "
إستقام من مكانه بهدوء بينما ابتسمت برضي ظناً أنه سيخرج لكن كل أمالي تبخرت عندما أخذ مني المسدس بحركة سريعة لم أتوقعها بينما أمسك ذراعي بقوة يقربني نحوه بينما هسهس من بين أسنانه بحدة مبطنة بالبرود...
"أقسم إن لم تمسكي لسانك جيداً سأريكي جيداً رجولتي وأجعلك تتندمي علي اليوم الذي قابلتني به ليس لأني لطيف معك إلي الآن سأظل هكذا حاولي عدم إثارة غضبي أفضل لكي ولي ،هل فهمتي ؟"
أردف آخر حديثه بصراخ جعلني أجفل لكني أردفت بصياح
"إذا لم تكن تريد الخروج إذا فالتخرجني من هنا لأني لن أنام معك حتي إذا قتلتني "
لم يعيرني إهتمام بينما توجه للحمام بينما مفتاح الجناح والغرفه معه بجيبه أيها الساقط يبدو إنك لا تعلمني جيداً جلست فوق السرير أنتظر خروجه بينما خرج هو يرتدي رداء الحمام الذي كان يظهر القليل من عضلات صدره ووشم صغير لطائر ...
بينما يمسك بيده منشفه يجفف بها شعره الذي تساقطت منه قطرات الماء
توجه لغرفة الملابس سرعان ما إتجهت أبحث عن ملابسه لكي أخرج المفتاح لكني لم أجدها بحثت بينما أفتح الأدراج جميعها لولا صوته الذي أوقفني وجعلني أستدير سريعاً
"هل تبحثين عن هذا "
أردف بينما يلعب بالمفاتيح بيده نظرت له بغضب بينما أتجهت له لكي آخذ المفاتيح لولا أنه أقفل عليها بيده وأردف بهدوء
"إذا كنت تريدين أخذهم فالتأتي "
أردف بينما توجه خارجاً
تبعته بغضب إلي أن أوقفني أمام طاولة زجاجية صغيرة أمسك تلك الأوراق بيده بينما أردف ببرود
YOU ARE READING
MY STRANGE PRINCESS.
Paranormalهو أسود القلب لكن الأصح أنه معدوم..... ربما هم أيضاً لم يروا جنونه... و لكن إن خرج .....فلن يستطيع أعتي الوحوش إيقافه تباً بل كل المسوخ ... بينما هي شيء آخر فقط لا تؤمن سوي بمقولتها... [ لست ضعيفه كما يعتقدون ...لكني أعاملهم بقدر ما يتحملون.] م...
