💂❤👸إمرأة هزت عرش الباي👸❤💂

👸الحلقة 38...👸

❄❄❄
يملا في صدرو هوا نظيف...قلبو موجوع...تخمامو لكل منصب في هند...زعمة اش صار؟؟؟زعمة موجوعة؟؟؟
في قلبو نوى يتفقدها،لكن عقلو قلو ربص روحك واركز...وريها اللي انت موش راضي على سلوكاتها... خليها تحس وتندم...عرضو عبد العزيز يجري بحصانو راجع،قدملو وهو كيف راه دهده بش ياقفلو...
-كي السبة سيدي خويا؟؟؟
تبسم ومدلو يدو بش يشدو من يدو ياخي جبدها ووخر...بهت فيه:
-شبيك؟؟؟ماهو لباس؟؟؟
ما جاوبوش و طبس راسو...قربلو و حط يدو على كتفو:
-شبي خويا؟؟قلي شنوة اللي مقلقك؟؟؟
وكينو يستنى في هالسؤال:
-انت...
حط عينو في عين خوه ومواجهو من غير رفة جفن..
ومحمد باهت ويحب يفيق ويصدق:
-فاش مقلقك انا؟؟؟
مد صبعو وحطو في صدرو:
-انت فاك كل شي...انت حرملك كامل على ذمتك... انت العرش ليك...الفرس الباهي ليك...كل حاجة حلوة ليك وحدك وانا حتى شي...كل شي لا مازال بكري مازلت صغير...زعمة كي نكبر بش تعطيني حرملك وعرش؟؟؟زعمة بش تخمم في ولا تنساني و تتلهى كان بسلطانك وعرشك؟؟؟؟
عمر طيش ومراهقة تخليه يحب يبرز...محمد في عمر 22سنة وعبد العزيز 16سنة...فارق خلاه يرى خوه بالعين هذيكا والمنظار البغيظ هذا....ربت على كتفو وقلو:
-يجيك وقت تولي بحرملكك...الاسطبل لكل على ذمتك والفرس اللي تعجبك هزها...سلطان قتلك لا عليه خاطرو جامح ينجم يطيحك يكسرك...ويكبر خويا اللي يحب عليه يلقاه ما دامني حي....
انتهز الفرصة:
-مالا اعطيني حصانك نركبو توة...
-لا ما تنجموش...
-شفت روحك...ما تنجمش وما تحبش تعطي حاجتك.. عمرك ما بش تحبني ولا تعطيني...اما ناخذ حقي بايدي...
ولكز حصانو وطار...خلى محمد باهت في امرو... فاهمو وعاذرو لكن مش قابل ردود فعلو اللامدروسة ووقاحتو...تلفو وكمل يدور...مخو محروق بهند يزي... يحب يطرح كل شي من بالو...
نرجعوا لهند...فاقت على ايدين تداوي في ظهرها وهي ممدودة على كرشها...بدنها مكسح يابس ما تنجمش تتحرك...تتأوه وتنين في حالة...تفيق وترجع تدوخ...ذاقت الويل وحست روحها فارقتها للحظة من اللحظات...دمعة نافرة من عينيها حتى وهي دايخة... وتتمنى لو ما تصحاش...تتمنى لو الروح تسافر للي خلقها...مش فايقة بالوقت نهار ولا ليل...حس الباب كيف يتحل ولا يتسكر تسمعو...فايقة ومش فايقة...
حست بيد كيف تحطت على جرحها...يد لمستها خلات لحمها يقشعر...رعشت وما نجمتش تهز راسها ولا تحل عينيها بش تشوف شكون...راسها ثقييييل ورزيييين مش قادرة تهزو...يد تتحسس فيها بحنية... تجس في جروحها بلطف وحنية...مدت مرهم ولا اللي هو المفيد حاجة لزجة حستها واليد تعدي فيها بالطول والعرض...من غير كلام ولا حتى همس...كان النفس طالع هابط بزفرات حارة...أنفاس تعرفها وتكرهها في حضورها تستنفر طاقاتها لكل...تحب تقوم تعافر وتعارك وتدز وتطارد ومش قادرة...ما عندهاش حكم في بدنها بكلو...عقلها الباطن يقلها هو ويتساءل زعمة هو فعلا؟؟؟شبيه يجرح ويداوي؟؟؟يقتل ويمشي في الجنازة؟؟؟شبيه يحكم وينفذ و يتراجع؟؟؟مزيج من المتناقضات كاللغز بالنسبة ليها...في تهيؤاتها وخلاوضها، حست اليد سرات لشعرها،هزتو كومة وجبدت نفس كبيييير تستنشق في ريحتو...تعدات لوجهها،خدودها شفايفها عينيها....بعدها ما فاقت بشي وغطست في غيبوبة مش عارفة قداش وقت... اما اللي صار بتفاصيلو الصغيرة ترسخ في ذاكرتها برغم مغيبة تقريبا عن الوعي....وكانت المفاجأة وقت حلت عينيها وفاقت....مفاجأة من العيار الثقيل....هند في جناح الأمير محمد،على سريرو....#منو
والعب يلا...العب يلا...أيا هاني عوضتكم بحلقتين زايدين تعويض على البارح...عيشكم اللي استلطفتو لبنتي الحمد لله لباس...أيا تخيلوا زعمة اش بش يجرى؟؟؟حاسة والله أعلم ان كنت بحلم اتخذت وهضاكهو...سلاموووووووووز منو.

✴✴✴✴