الفصل الأول: الخطيئة

70 9 1
                                        

الجزء 11

شادية بدات تتزراق و نفس متتطلعهاش حلقها ضرها بلكحة.. شافها هكاك تخلع و وقف طونوبيل قبل مايوصل لديبو..

يحيى: هيه ! نتي ماتموتيش ليا هنا!!

بدا تيصرفقها بشوية والو..

يحيى: تنفسي بشوية صافي!!

يحيى خافها تموت و تسبا فيه

يحيى: موقع والو غير ضاحك معاك كلكم غترجعو مغنديرو ليكم والو..

شادية طلقات لكتاب من يديها و عينيها تغمضو.. حط يديه على عنقها لقا نبض ديالها ضعيف بزاااف زاد تخلع هز تيليفون و دور..

يحيى: الو فينك؟؟
..: أنا فالمستشفى!
يحيى: طير لعندي دابا!!! نفس لبلاصة ديال ديما

قطع معاه تيحاول يدير شي حاجة غير متموتش ليه.. هزها داها لديبو كانو لبنات فواحد الغرفة تيغوتو و يضربو لباب باغين يخرجو.. حطها فواحد الكنابي..

يحيى: آه خاصني ندير التنفس الاصطناعي

قرب ليها حل ليها فمها و بدا يدير التنفس الاصطناعي لي معلم ليه و مساج ديال القلب بقا هكاك حتى جا لعندو

الطبيب: مالها؟
يحيى صعر: واش أنا لي طبيب ولا نتا؟

الطبيب قاس ليها النبض و بدا تيفحصها عطاها حقنة.. يحيى هبط باقين لبنات تيغوتو

يحيى: كتفوهم و سدر ليهم فامهم

داكشي لي كان دخلو عليهم و كتفوهم و سدو ليهم فامهم.. لبنات كانو ميتين بالخلعة..

يحيى: متحركوش من لهنا
الطبيب: سي يحيى!! ماشي من عوايدك تحگر النسا
يحيى مخنزر: عندك الحق!! سير قبل منحگر عليك!!

الطبيب بلع ريقو و خرج من تما

دازت مدة

فالمستشفى

عبدلله مشا قاصد باه

عبدلله: ملقيناش مول طونوبيل أ لواليد
نعمان باستهزاء: أصلا ايلا لقيتيه كنت فنتفاجا
عبدلله: علاش هاد لهضرة أ لواليد
نعمان مخنزر: عطيني نمرة أنا لي غنتكلف..

الطبيب شاف نعمان مشا لعندو.. نعمان شافو حرك ليه راسو بمعنى شنو.. كان صحاب ليه غيعطيه معلومات على ولدو.. لكن طبيب عاود ليهم شنو دار يحيى بلي خاطف شي بنات.. هنا عبدالله عاق بلي يحيى عرف شكون مول طونوبيل و بلي لبنات غالبا من عائلتو..

الصلح Where stories live. Discover now