في اليوم الثاني اركبن البنات مع ساره الساعه 10 الصبح و اسرحن دبي ، اما ياسر اعتذر من ساره بـ اشغاله و طبعاً ساره ما اقتنعت بـ عذره ، رجع مايد من رحلته و قبل لـ يروح البيت يرتاح دق على ياسر لانه يبا يشوفه ضروري لكن ياسر ما رد عليه ، رجع البيت مايد و قعد في الصاله على اعصابه يتريا ياسر ، الساعه 2:30 رجع ياسر من دوامه و لقى مايد يرياه ؛
ياسر : الحمدالله على السلامه
مايد : الله لا يسلمك
ياسر : بلاك عسى ما شر
( فتح مايد التلفون و حطه في ويه ياسر يرويه فيديو الاسطبل )
مايد : يا الوصخ شو ها ؟
ياسر : من وين يبت الفيديو ؟
مايد : الاسطبل ما فيه كيمرات ؟
ياسر : حد شافه غيرك ؟
مايد : احمد ربك محد شافه غيري لاني انا المسؤل عن كيمرات ليوا
ياسر : الحمدالله
مايد : شو بينكم ؟
ياسر : مثل ما شفت
مايد : تعلب و تتسلا و لا صدق تحبها و تباها ؟
ياسر : لا صدق احبها و اباها
مايد : زين الحين تروح صوب اميه و ترمسها لان لو ماتقوم الحين بتشوف شي ما ودك تشوفه
ياسر : زين ، الحين بروح برأسها
مايد : يلا قدامي قم رمسها
ياسر : زين رايح
***
حس ياسر ان مايد يتكلم معاه بكل جديه ، طلع ياسر لـ أمه و فتح معاها موضوع الزواج و قال لها انه في خاطره ساره و أمه ابداً هب مقتنعه بـ ساره و لكن ياسر كان اصراره قوي و مابا غيير ساره ؛
منال ( ام مايد ) : يا بوي ساره ابد ما تيوز لك
ياسر : انزين انا ما ابا غيرها
منال ( ام مايد ) : و ليش على اساس انها بتوافق عليك
ياسر : و ليش ما توافق ؟
منال ( ام مايد ) : لانها ما تفكر في الزواج كل همها الحياه
ياسر : انزين روحي اخطبيها و بنشوف بتوافق ولا
