مشهد 🔥

190K 5.3K 884
                                    

السلام عليكم
اعتذر للقراء القاطعت عليهم
الصراحه الروايه جان يحتاجلها تعديل
وكتابة بعض التفاصيل
وهم  بيها اخطاء املائيه
لأن مثل متعرفون اني مو دارسه
وهاي اول كتاباتي
لذلك عدت نشرها
اتمنى منكم تعلقون على كل المفردات
وتشجعوني من جديد
شذره

عــريــن الــصيـــاد

النساء ثلاث
إمرأة من نار ... و إمرأة من نور ... و إمرأة من رماد ...

المرأة النار
لا تقترب منها كثيرا و كن على حذر من تقلباتها إذا إقتربت كثيرا أحرقتك وإذا إبتعدت كثيرٱ إفتقدت حرارتها وتجمدت مشاعرك ..ا

المرأة النور ..!
فهي الهداية لها روح تتجاوز حدود البشر و هي تحب الحياة
و تحب كل شيء فيها و تستطيع أن تسعد كل من طاف حولها أو إقترب منها و هي منبع الحنان هذه المرأة تشاركك كل شيء و تجدها معك في كل لحظة وإذا غابت أظلمت الحياة وإنطفأت أضواء الكون كله حولك ...

المرأة الرماد .. !

هي إمرأة قليلاً ما تشعر بوجودها ..
إنها معك و ليست معك
و لا تجد لديها شيئا فلا هي النار
التى تمنحك الدفء
و لا هي النور الذى يمنحك الهداية ..
إنها كائن موجود و لكنه لا يترك أثرٱ ..
كانت في الأصل حريقا وهدأت
و كانت نوراً وإنطفأت
ولم يتبقى منها غير بقايا رماد ..
و في الرماد قد نجد شيئاً من ذكرياتنا التي إحترقت
وخلفت بعدها تجارب تفيدنا في رحلة الحياة ...

والسؤال هنا ..!

هل هناك إمرأة إستثنائية ... ؟!

نعم إنها امرأة جمعت النار و النور والرماد ..

أحيانا تراها جمرآ مشتعلآ
و تشعر معها بأنها الحياة ..
وأحيانا تراها نورآ تضيء أمامك الأشياء
وأحيانآ تراها هادئة مستكينة تشبه الرماد ...

وإذا أحبت ..غارت
و خرجت من جوفها البراكين
وإنطلقت الزلازل وإشتعلت النيران
وتلمس النار بيديك وتراها قد تحولت
إلى نور وتهدأ كل الأشياء بينكما
فترى النار رمادٱ ..
و لا تدري من منكما إحترق ..🔥

لا ادري من كتب هذا الكلام
ولكن وصف بطلة روايتنا
وطباعها المتقلبه

هذا المراة التي جمعت النار والنور والرماد
من يتجراء على عشقها برئيكم؟
وهل يروضها عرين الصياد

ما عساي اقول
الا اعان الله قلب ذلك الرجل

مشهد من رواية عرين الصياد
بقلمي شذره

: فتحت عيوني واني نايمه عالگاع
ومثل كل نوبه
اگعد فاقده الذاكره بعدين ترجعلي ذكرياتي

جسمي يون من الوجع اسنوني تصل عليه وبردانه اطرافي مثلجه
الحجره ظلمه وضوء خفيف من الشباك
گعدت لميت نفسي
دشداشتي مشگگه
من يم صدري عگدتها وشلت ايديه
الم شعري وجان تجي خصل شعر مگطعه بيدي

عرين الصياد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن