# لا أعرِفُ المُسْتَحِيل # زَهْراء مُهَنَّد_ عسلل واطيب من العسل
حچاها بضحكة واني بقيت اباوع لوجهة ومبتسمة
منغمسة وما احس الا ايد ورة ظهري تنقر مهتميت
وخليت راسي ع كتفه ومبتسمة_ إلين بنيتي گعدي حـ نوصل للبيت
بقيت احس بصوت يناديلي وينقر ع ظهري
ففتحت عيوني واباوع اني بالسيارة وأختي وعمتي بصفيبقيت اباوع واسترجع ذاكرتي أني وين وشصار
وبعد دقايق عرفت اني چنت غافية واتحلموالله ردت ابچي گوة صبرت ع نفسي
طلعت اني بحلم وعبالي حقيقة وأيان خطبني
بدل أيليان وتاليها يطلع حلم !!تعدلت بگعدتني ودرت وجهي ع الجامة وگوة حابسة دموعي ، مقهورة وضايجة وهل الحلم زادها عَليَّ
صرت مثل الأنسان الواگع ببحر عميق واجاه قارب نجاة نقذه بس بالاخير طلع هل القارب سراب مو حقيقي وهل الأنسان غرق
اني رجعلي الأمل بالحياة وهسة غرقت
_ يلا بنيتي وصلنا خلي النقاب ع وجهچ وخلي ننزل
حچتها عمتي واني نزلته ع وجهي ونزلت
ومريم اجتي لزمتني خاف اوگعدخلنا لبيتنا أسقبلني خالاتي ونسوان گرايبنا بالهلاهل
گعدت بمكان الكوشة والنسوان گاعدات ع القنفات والموسيقى مشتغلة وهاي ترگص وهذيچ تهوس واني بس اباوعلهمشوي واجوي بيت عمي ووياهم عماتي
الولد گعدوا بالصالة لأن كلهم گرايبنا والبنات كلهن لبسن صايتهن وسترن نفسهن_ حبايبي السيد اجة يعقد الهم فـ اتفضلوا گعدوا بالصالة لما يخلص
طلعن النسوان من الأستقبال وراحن بالصالة
بس أني بقيت ونزلت النقاب ع وجهي
وأجة أيليان گعد يمي چان لابس بدلة رسمية ، بنطرون وسترة بلون ابيض وقميص سمائي وشعره مصصفه بشكل مرتبتوترت كلشش وبقيت اهز برجلي
_ شبيچ شغلتي وضع الأهتزاز صرتيلي تلفون نوكية من يرن
اثبتي مـ راح يصلبوچ_ اسكت انتَ مـ دخلك بيه شـ أريد اسوي اسوي لتحشر خشمك بكُل شي
_ هاي شبيچ يمعودة د نتشاقة وياچ علمود يخف
التوتر بس الظاهر انتِ مو مال واحد يحچي وياچ_ اي اني مو مال واحد يحچي وياي فخلي كلامك لنفسك واسكت لدوخني
_ سكتنا عمي بس لتنچلبين وتشهرينا گدام الناس
حچاها ودار وجهة وسكت بعد محچة شي
شوي ودخل السيد وأبوية والشهودرفعت راسي وباوعت لأيان دخل ، لابس بنطرون وقميص باللون الأسود وفوگهم سترة طويلة باللون زيتوني
![](https://img.wattpad.com/cover/325191187-288-k728641.jpg)
YOU ARE READING
لا أعرف المستحيل
Romanceأنا شامخة كـ شموخ الجِبال لا أقبل السقوط أتعثرُ وأنهض وأنكَسرُ وأجمعُ حُطام نفسي من جديد أنا التي لا تَعرِفُ المُسْتَحِيل أنا أبنة حواء خُلقتُ من ألين طينٍ وأُجبرتُ على التعايشِ مع مَن خُلقَ من أقساه .. في هذه الرواية سأسرد لكم أحبتي عن مُختلف مش...