البارت الثاني عشر الجزء الثاني

266 25 132
                                    

#لا أعرِفُ المُسْتَحِيل # زَهْراء مُهَنَّد

إلين ..

إسلام : الا أموتهاا لهل العااار وأخلص منهااا

راد يلزمني وأيليان خلاني ورة ظهره

أيليان : محلفـك بـ أبا الفضل تبقيها عايشة مو حبًا بيها لا هيَ
حقيرة وما تستاهل شمة الهوة بس ما أريد حچي يطلع علينا بسببها ، تعال شگلك أخته شوف شمسوية وقتلها وشيخلصنا من حچي الناس
حتى لو تموت يظلون سنين يحچون بيها ويعيرونا بسالفتها ، اني لو ما بنتي عمي چان فضحتها بس لخاطر سمعتنا راح أسكت وأنتم هم سكتوا
وخلوا بنتكم يمكم اني نفسي لعبت منها

إسلام : جزاك الله خير من سكتت ع صخام وجهنا  ومعليك بيها لهل الحقيرة  حـ أسجنها بالغرفة ما أخليها تطلع باب البيت

أيليان صعد سيارته واني ردت أتحرك وإسلام لزمني حيل مخلاني
أخطي خطوة ، أيليان شمر الجنط يمنا وطلع سيارته من الگراج وراح وإسلام سد الباب وراه ودخلني دفر للبيت

إسلام : صخمتي وجهنااا ولچ يا المصخمة ، فضحتينا گدام بيت عمچ
يلا أرتاحيتي ، ديلاا هسة كلها تطلع زينة براسنا وبس أحنا ما نعرف نربي

ظل يحچي ويضرب بية واني مو مثل قبل ما بية حيل حتى أرد عليه
گلبي ظال يم بنتي ، هسة دتبچي عليّ لو ساكتة بحضن عمتي ؟ حرارتها نزلت لو رجعت أرتفعت ؟ حيرجعوها الي لو يحرموني منهاا

من فكرت أنه ممكن يحرمني منها دموعي ظلت تنزل من وحدها
مـ ظليت أسمع شي من كلام إسلام وشتائمه ولا أحس بضرباته ، فصلت عن العالم الخارجي وظليت أبچي ع ريڤان

ياربي أخذ عمري ولا تخليني أنحرم من فـلذة كبدي

بچيت بچي لحد ما حسيت حرورة گلبي صارت بمعدتي ، بقيت أتلوى بمكاني من الوجع

إسلام : شبيچ شصابچ يالمصخمة ؟!

إلين : معدتي ، دواي بالجنطة الصغيرة جيبلي إياه

راح وأجة جايبلي الجنط كلهم ، طلعت دواي وشربته وهوَ عافني وطلع وقفل الغرفة

رجعتي لسجنـچ يا إلين وهل المرة العقوبة أشد

گمت أفتر بالغرفة ما أعرف شأسوي ، ساعة أفتر وبعدها حسيت صوت بالجنطة

رحت للجنطة وطلع تلفوني جايه إشعار ، فتحت المحادثة
چانت من أيليان وباوعت للفيديو وچان محتواه الحية شايلة ريڤان وتفتر بيها

لا أعرف المستحيل Where stories live. Discover now