1: لو شياوتشا من عالم ما بعد المروع
مترجم: Atlas Studios Editor: Atlas Studios
"كن جيدًا وانتظر هنا ، Xiaocha. سأنتهي قريبًا ، حسنًا؟ "
شرح شاب وسيم يرتدي زي سترة سوداء بقلق بينما كان يسير لو شياوتشا إلى الصالة مع بعض الوجبات الخفيفة والفواكه في يديه.
"على الرغم من أن هذا نادٍ رسمي ، إلا أن بعض الأشخاص الذين يشربون هنا لا يختلفون عن المجانين. إذا خرجت وواجهت ... "
فكر الشاب في المشهد وقال بتعبير متضارب: "إذا ضربت شخصًا ما ، فقد يقوم المدير بخصم راتبي أو طردني".
بجانبه ، كانت فتاة تبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا ترتدي ملابس رياضية عادية تلعق المصاصة بجدية شديدة. تم تثبيت عيناها السوداوتين على المعجنات والفواكه في يد الشاب وهي تومئ برأسها على كلام الرجل.
"أنا أعرف."
الفتاة لديها جلد ناصع البياض وميزات حساسة. عندما جلست مطيعة ، بدت وكأنها دمية تم نحتها بعناية من حجر اليشم من قبل سيد الفن.
كان شعرها الأسود الطويل مربوطاً بضفيرتين فضفاضتين ، وجعلتها الانفجارات الكثيفة على جبينها تبدو لطيفة ولطيفة. كانت عيناها السوداوان الكبيرتان ساطعتان وواضحتان بشكل خاص.
"هذه لك. أكلهم ببطء ".
أضاءت عيون لو شياوتشا بمجرد سماعها هذه الجملة.
مع وجود المصاصة في فمها ، مدت كلتا يديها بلهفة للاستيلاء على المعجنات وطبق الفاكهة بين ذراعيها.
"مِلكِي."
منذ أن أعطوا لها ، كانوا لها الآن. لا أحد يستطيع أن يأخذهم بعيدا.
......
كانت الطريقة التي تحمي بها طعامها هي نفسها الجرو.
لم يعد الشاب يتفاجأ بها. ابتسم وضرب رأسها.
"لا أحد ينتزعها منك."
عرف كل من في دار الأيتام أن هذه الفتاة الصغيرة كانت تحمي طعامها. لم يُسمح لأحد حتى بأخذ حبة أرز منها. أولئك الذين انتهى بهم الأمر بائسين في النهاية.
"ثم سأذهب."
جلست لو شياوتشا على المقعد الصغير مع طعامها وأومأت برأسها بطاعة. قالت بصوت ناعم ، "وداعا ، آه يوي."
مع وجود الكثير من الطعام في يديها ، لوح لو شياوتشا للشاب في مزاج جيد.
بعد مغادرة Ah Yue. تمضغ لو شياوتشا المصاصة في فمها وابتلعتها. ثم التقطت كعكة الأوسمانثوس على الطبق وأخذت قضمة.
تم قضم نصف عجينة مستطيلة بحجم كف اليد في يدها. انتفخت خدي لو شياوتشا الناعمتين من المضغ ، وعيناها اللامعتان منحنيتان بسبب التعبير السعيد على وجهها.
أنت تقرأ
The Villains' Pampering Is Too Great!
Fantasyبعد وفاتها في ساحة المعركة ، ولدت من جديد في دور اليتيم لو شياوتشا. كانت تعيش في عالم مسالم مع طعام لذيذ لم تره من قبل. لم تكن هناك مهام أو عمليات قتل لا نهاية لها ، وكان كل شيء جميلًا في عينيها. عندما وصلت سيارة فاخرة إلى دار الأيتام ، أدركت أن الم...
