69: خاصة لو شياوتشا!
مترجم: Atlas Studios Editor: Atlas Studios
"سعال ، سعال ..."
سعل المعلم في المنصة للصمت.
"بغض النظر عن السبب ، ما فعله الطلاب كان خطأ. أنت ... حتى أنك عزفت على السونا والطبول. ماذا فعلت!"
حاضرت المعلمة الطلاب بمرارة من المنصة وأعطت تعليمات لأولياء الأمور.
"خاصة لو شياوتشا!"
جلست لو شياوتشا ، التي تم اختيارها ، بطاعة في مقعدها. بدت عيناها الكبيرتان بريئتين وضعيفتين.
حتى الآباء الحاضرون لم يتحملوا رؤية ذلك. ماذا يمكن أن يفعل مثل هذا الطفل اللطيف؟ ألم يخشى المعلم إخافة الطفل؟
"صعدت فوق سيارته ولعبت السونا! الذي علمتك أن!"
الآباء الذين سمعوا كلمات المعلم "!!!"
ماذا ماذا؟
هذه الفتاة الصغيرة لعبت دور السونا فوق السيارة ؟!
ضحك لو بيلين بهدوء. "معلمة ، أختي تعلم أنها ارتكبت خطأ. إنها بالتأكيد لن تفعل ذلك مرة أخرى ".
كان رأس المعلم ينبض. "أتمنى ذلك."
كانت هذه الشابة أيضًا شخصًا قديرًا. كانت في المدرسة لفترة قصيرة فقط ، لكنها أرسلت بالفعل ذلك الطاغية الصغير من عائلة لياو إلى المستشفى. تلك الطفلة الصغيرة لم تخرج بعد من المستشفى ، وقد صعدت بالفعل إلى سطح السيارة لتلعب أغنية الجنازة على سونا! كادت أن ترسل Liao Gouxian إلى الجانب الآخر.
في النهاية ، تلقى الفصل بأكمله مع أولياء الأمور محاضرة. نظرًا لأنهم كانوا هنا بالفعل ، فقد عقدوا أيضًا اجتماعًا مع أولياء الأمور للتحدث عن درجات الأطفال.
بالحديث عن الدرجات ، كان عليه أن يذكر لو شياوتشا مرة أخرى.
نظر إليها المعلم باستياء.
"والدا لو شياوتشا ، يجب أن تجد معلمًا لطفلك. وإلا فإن النوم في الفصل طوال اليوم لن يجدي نفعا ".
شوهد لو شياوتشا مرة أخرى من قبل العديد من المتفرجين.
طالما ... طالما أنها لم تكن محرجة ، فإن المعلم المحرج هو المعلم!
حدق لو شياوتشا في المعلم بهدوء.
ارتعاش جفون المعلم. لماذا شعر فجأة بالذنب وهو يحدق به من قبل عينيه؟
"مهم ... لنتحدث عن المشاكل الأخرى ..."
بعد انتهاء الدرس ، ذكَّر الآباء أطفالهم ، "إذا كنت تجرؤ على فعل شيء كهذا مرة أخرى ، فلا تفكر حتى في الحصول على مصروف الجيب!"
أنت تقرأ
The Villains' Pampering Is Too Great!
Fantasyبعد وفاتها في ساحة المعركة ، ولدت من جديد في دور اليتيم لو شياوتشا. كانت تعيش في عالم مسالم مع طعام لذيذ لم تره من قبل. لم تكن هناك مهام أو عمليات قتل لا نهاية لها ، وكان كل شيء جميلًا في عينيها. عندما وصلت سيارة فاخرة إلى دار الأيتام ، أدركت أن الم...
