الفصل 77: خداع شياوتشا للانضمام إلى مكتب الزنديق
مترجم: Atlas Studios Editor: Atlas Studios
تومض عيون لو شياوتشا بشدة عندما رأت اليد تصل إلى كرزها.
عادت إلى رشدها بعد أن طردته. نظر وجهها الأبيض ببراءة إلى الرجل الضخم الذي طار. كان على ما يرام ، كان جيدًا. لقد سيطرت على قوتها. يجب أن يؤلم لفترة من الوقت فقط.
ابتلع لين تشينغ كلماته غير المكتملة وتظاهر بأنه لم يقل أي شيء.
"أنا آسف. لقد كان رد فعل ".
اعتذرت الفتاة الصغيرة بهدوء ، لكنها ما زالت لا تنوي مشاركة الكرز.
ملقاة على الأرض ، تذرف فان جينج دموع الأسف. لماذا كان جشعًا جدًا!
لحسن الحظ ، لم يصب بأذى ، لكنه كان محرجًا بشكل خاص.
ألقى فو يي الكرز في فمه وضحك. "إنها خسارتي إذا كان بإمكانكم انتزاعها منها."
كان الجميع عاجزين عن الكلام.
انساها اذن.
كانت هذه الفتاة شرسة حقًا. بعد كل شيء ، كانت شخصًا شرسًا يمكنه إخضاع هذا الزومبي.
شعر لو Beifeng فجأة بالإطراء قليلاً لأنه يمكن أن يحصل على الكرز.
لقد كان إخوة جيدين مع فو يي لسنوات عديدة. لماذا كلما نظر إليه زاد كرهه أكثر ؟!
سألت فو يي لين تشينغ والآخرين عن مهمتهم بالتفصيل. لماذا بدا الأمر كما لو كان هناك شيء مريب فيه؟
فكر لين تشينغ في الكيفية التي تم بها محوه تقريبًا هذه المرة وتذكر بجدية كل تفاصيل المهمة.
"أعتقد أن أحدهم أبلغ عن ذلك. ما زلنا لا نعرف كيف حصل على الاتصالات لنشرنا ".
سألت فو يي يين شيان ، "هل جاء أي شخص مؤخرًا؟"
كان يين شيان ، الذي كان جالسًا بجانب لو شياوتشا ، لا يزال يلامس أنيابه المفلطحة. بدا وجهه الزومبي الخالي من التعبيرات بائسًا.
لقد سمع كلمات فو يي ، لكن الزومبي لم يرد الإجابة.
كان فو يي عاجزًا عن الكلام.
"شياوتشا ، يمكنك العودة والحصول على ثلاث أعواد من الفاكهة المسكرة."
استدار لو شياوتشا ، الذي كانت خديه منتفخة ، على الفور واستدار لينظر إلى يين شيان.
"ولد جيد. تبدو أكثر وسامة بهذه الطريقة ".
شعرت يين شيان بالظلم. ”كان هناك شخص ما هنا. لقد طاردت ذلك الكاهن الداوي النتن بعيدًا ".
حفيف حفيف حفيف ...
تحولت كل العيون إلى الكاهن الداوي.
كان الكاهن الداوي صامتا.
أنت تقرأ
The Villains' Pampering Is Too Great!
Fantasyبعد وفاتها في ساحة المعركة ، ولدت من جديد في دور اليتيم لو شياوتشا. كانت تعيش في عالم مسالم مع طعام لذيذ لم تره من قبل. لم تكن هناك مهام أو عمليات قتل لا نهاية لها ، وكان كل شيء جميلًا في عينيها. عندما وصلت سيارة فاخرة إلى دار الأيتام ، أدركت أن الم...
